fr.boutros Director-General
عدد المساهمات : 3017 تاريخ التسجيل : 18/11/2009
| موضوع: قداس الأحد الرابع 3/4/2011, 12:34 am | |
|
القداس الإلهي
الشماس: بارك، يا سيِّد الكاهن: مباركةٌ مملكة الآب والابن والرُّوح القدس، الآن وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الدَّاهرين. الخورس: آمين. ش: بسلام الى الرب نطلب. الخورس: يارب ارحم. (تعاد بعد كل طلبة) ش: من أجل السلام الذي من العلى، وخلاص نفوسنا، إلى الرب نطلب............................. والباقي كالمعتاد الخ
حتى : الأنديفونة الثالثة:
طروبارية القيامة (باللحن الرابع) إنّ تلميذات الرب، تعلّمن من الملاك، الكرز بالقيامة البهج. وطرحن القضاء الجدّيّ، وخاطبن الرسل مفتخراتٍ وقائلات: سبي الموت، وقام المسيح الإله، ومنح العالم، الرحمة العظمى. الـدخـول الصغير بالإنجيل ش: إلى الربِّ نطلب. الرئيس: أيُّها السيد الربُّ إلهنا، يا من أقام في السماوات طغماتٍ وجنود ملائكةٍ ورؤساء ملائكةٍ لخدمة مجده، إجعل دخولنا مقروناً بدخول ملائكةٍ قدِّيسين يشاركوننا في الخدمة ويمجِّدون معنا صلاحك، لأنّه بك يليق كلُّ مجدٍ وإكرامٍ وسجود، أيٌّها الآب والابن والرُّوح القدس، الآن وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الدَّاهرين، آمين. ش: بارك، يا سيِّد، الدُّخول المقدَّس. الرئيس: مباركٌ دخول قدِّيسيك، كلَّ حين، الآن وكلّ أوانٍ وإلى دهر الداهرين، آمين. ش: الحكمة. فلنستقم. الرئيس: هلمّ نسجدُ ونركعُ للمسيح ملكنا وإلهنا. خلِّصنا يا ابن الله، يا من قام من بين الأموات، خ: إذ نرتّل لك هللوييا. طروبارية القيامة (باللحن الرابع) إنّ تلميذات الرب، تعلّمن من الملاك، الكرز بالقيامة البهج. وطرحن القضاء الجدّيّ، وخاطبن الرسل مفتخراتٍ وقائلات: سبي الموت، وقام المسيح الإله، ومنح العالم، الرحمة العظمى. طروبارية السلّمي (باللحن الثامن) للبرّية غير المثمرة، بمجاري دموعك أمرعت، وبالتنهُّدات التي من الأعماق، أثمرت أتعابك إلى مائة ضعف. فصرت للدنيا كوكباً متلألئاً بالعجائب، يا أبانا البار يوحنا. فابتهل إلى المسيح لإله، أن يخلّص نفوسنا.
طروبارية الكنيسة
قنداق آحاد الصوم (باللحن الثامن) إنّي أنا عبدك يا والدة الإله. أكتب لك رايات الغلبة، يا جنديةً محامية، وأقدّم لك الشكر، كمنقذةٍ من الشدائد. لكن، بما أنّ لك العزّة التي لا تُحارب، أعتقيني من صنوف الشدائد، حتى أصرخ إليك: إفرحي يا عروساً لا عروس لها.
ش: إلى الربِّ نطلب. خ: يا بُّ ارحم. ك: لأنّك قدُّوس أنت يا إلهنا، وإليك نرفع المجد، أيُّها الآب والابن والرُّوح القدس، الآن وكلّ أوان ش: وإلى دهر الدَّاهرين. خ: آمين. قدُّوسٌ الله، قدُّوسٌ القويّ، قدُّوسٌ الذي لا يموت، ارحمنا. (ثلاثاً) المجد للآب والابن والرُّوح القدس، الآن وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الدَّاهرين، آمين. قدُّوسٌ الذي لا يموت، ارحمنا. ش: قوَّةٌ. (ذيناميس). خ: قدُّوسٌ الله، قدُّوسٌ القويّ، قدُّوسٌ الذي لا يموت، ارحمنا. ش: مر، يا سيِّد. ك: مباركٌ الآتي باسم الرب. ش: بارك، يا سيِّد، الكاتدرا العليا. ك: مباركٌ أنت على عرش مجد ملكك، أيُّها الجالس على الشيروبيم، كلَّ حين، الآن وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الدَّاهرين، آمين. ش: لنصغ. القارئ: بروكيمنن باللحن السابع
الربُّ يعطي قوَّة لشعبه، ستيخن: قدّموا للربّ يا ابناء الله.
ش: حكمة. ق: فصلٌ من رسالة القدّيس بولس الرسول إلى العبرانيين. 13:6-20
ش: لنصغ.
ق: 13. يا إخوة، إنَّ الله لمَّا وعد إبراهيم، إذ لم يمكن أن يقسم بما هو أعظم منه، أقسم بنفسه 14. قائلاً لأباركنَّك بركةً وأكثرنَّك تكثيراً 15. وذاك، إذ تأنَّى نال الموعد 16. وإنّما الناس يُقسمون بما هو أعظم منهم وتنقضي كلّ مشاجرةٍ بينهم بالقسم للتثبيت 17. فلذلك، لمَّا شاء الله أن يزيد ورثة الموعد بياناً، لعدم تحوُّل عزمه، توسَّط بالقسم 18. حتى نحصل بأمرين لا يتحوَّلان ولا يمكن أن يخلف الله فيهما، على تعزيةًٍ قويةٍ، نحن الذين التجأنا إلى التمسّك بالرجاء الموضوع أمامنا 19. الذي هو لنا كمرساةٍ للنفس أمينةٍ راسخةٍ تدخل إلى داخل الحجاب 20. حيث دخل يسوع، كسابقٍ لنا، وقد صار على رتبة ملكيصادق، رئيس كهنةٍ إلى الأبد.
ش: آمين.
وعند الانتهاء من تلاوة الرسالة،
الرئيس: السلام لك أيُّها القارئ. خ: هللويا، هللويا، هللويا. ش: الحكمة فلنستقم، ونسمع الإنجيل المقدَّس، الرئيس: السلام لجميعكم. خ: ولروحك أيضاً. ش: فصلٌ شريفٌ من بشارة القديس مرقس البشير والتلميذ الطاهر. 17:9- 31 خ: المجد لك يا رب، المجد لك. ك: لنصغ.
ش: 17. في ذلك الزمان، دنا إلى يسوع إنسانٌ وسجد له قائلاً: يا معلّم قد أتيتك بابني به روحٌ أبكم 18. وحيثما أخذه يصرعه فيزبد ويصرف بأسنانه وييبس. وقد سألت تلاميذك أن يخرجوه فلم يقدروا 19. فأجابه قائلاً: أيها الجيل غير المؤمن، إلى متى أكون عندكم، حتى متى أحتملكم. هلمَّ به إليَّ 20. فأتوه به. فلمَّا رآه للوقت صرعه الروح فسقط على الأرض يتمرَّغ ويزبد 21. فسأل أباه منذ كم من الزمان أصابه هذا 22. فقال منذ صباه، وكثيراً ما ألقاه في النار وفي المياه ليهلكه. لكن إن أستطعت شيئاً فتحنَّن علينا وأغثنا 23. فقال له يسوع: إن استطعت أن تؤمن فكلُّ شيءٍ مستطاعٌ للمؤمن 24. فصاح أبو الصبي من ساعته بدموعٍ وقال: إنّي أؤمن يا سيّد. فأغث عدم إيماني. 25. فلمَّا رأى يسوع أنَّ الجمع يتبادرون إليه، أنتهر الروح النجس قائلاً له، أيها الروح الأبكم الأصمُّ، أنا آمرك أن تخرج منه ولا تعد تدخل فيه. 26. فصرخ، وخبطه كثيراً، وخرج منه، فصار كالميّت، حتى قال كثيرون إنّه قد مات 27. فأخذ يسوع بيده وأنهضه فقام 28. ولمَّا دخل بيتاً، سأله تلاميذه على إنفراد، لماذ لم نستطع نحن أن نخرجه؟ 29. فقال لهم: إنَّ هذا الجنس لا يمكن أن يخرج بشيءٍ إلاَّ بالصلاة والصوم 30. ولمَّا خرجوا من هناك، اجتازوا في الجليل، ولم يرد أن يدري أحدٌ 31. فإنَّه كان يعلّم تلاميذه ويقول لهم، إنَّ ابن البشر يُسلَم إلى ايدي الناس، فيقتلونه، وبعد أن يقتل، يقوم في اليوم الثالث. خ: المجد لك يا رب، المجد لك. الرئيس: السلام لك أيُّها المبشِّر. هنا يصير الوعظ.
ش: أيضاً وأيضاً بسلامٍ إلى الرب نطلب. خ: يا ربُّ ارحم. ش: أعضد، وخلِّص، وارحم، واحفظنا يا الله بنعمتك. حكمة. خ: يا ربُّ ارحم. الرئيس: أيها الإله، يا من افتقد ضعتنا بالرَّحمة والرَّأفات، وأقامنا نحن عبيده الذَّليلين الخطأة غير المستحقِّين أمام مجده المقدَّس، لنخدم مذبحه المقدَّس. أنت أيِّدنا بقوَّة روحك القدُّوس في هذه الخدمة. وأعطنا كلاماً عند فتح أفواهنا، لنستدعي نعمة روحك القدُّوس على القرابين المزمعة أن تقدَّم، حتى إذا كنّا محفوظين بعزَّتك كلَّ حينٍ، نرفع إليك المجد، أيها الآب والابن والروح القدس، الآن وكلّ أوانٍ وإلى دهر الدَّاهرين. خ: آمين. أيُّها الممثِّلون الشيروبيم سرِّياً، والمرنِّمون التسبيح المثلَّث تقديسه للثالوث المحيي، لنطرح عنَّا كلَّ اهتمامٍ دنيويّ، إذ إنّنا مزمعون أن نستقبل ملك الكلّ. ..........................................
ان البرايا ....... والباقي كالعادة لباسيليوس الكبير
| |
|