إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

 إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
dalia
مرتبة شرف
avatar


انثى
عدد المساهمات : 187
تاريخ التسجيل : 25/01/2010

إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟   إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Icon_minitime30/1/2012, 8:41 pm


إذا كان الله معنا .... فلماذا


أتذكر قصة قرأتها يوماً في أحدى المقالات الروحية و هي تحكي عن سيدة تقية بينما كانت تتحدث مع بعض السيدات عن الرب يسوع قذفها أحد الأشخاص بثمرة بطاطس على وجهها واختفي بسرعة. اضطرب كل الحاضرين جدًا، أما هي فببشاشة التقطت قطعة البطاطس من الأرض ووضعتها في حقيبتها.

بعد شهور جاءت السيدة مع أبنيها وهم يحملون جوال بطاطس كبير، قدمته للكنيسة، فسألتها السيدات: "من أين أتيتِ بهذه البطاطس؟"

أجابت: "إني أقدم للرب بكور محصول ثمرة البطاطس التي أُلقيت عليّ وأنا أتحدث عنه، فقد زرعتها في حديقة منزلي، وهاهو أول محصول لها.

" في سفر القضاة و الإصحاح السادس يحكي لنا الروح القدس عن قصة رائعة :

جاء الرب لجدعون تحت البطمة ليجده غارقاً في عرقه! مجتهدا أن يفرك بعض سنابل القمح في حجر جلبابه ليهربها من المديانيين .. كان يسرق قمحاً من محصول أرضه التي اُستعبدت من قبل المديانيين ..

كان لسان حال جدعون ..

أين الرب من كل هذه ؟

أين حماية الرب لنا ومعيته الحافظة ؟

لماذا لا يتواجد الرب بعد معنا كما أنه وعد أنه "لا ينعس حافظك " مزمور 121 : 3

صرنا و كأن ليس لنا راعي يدافع عنا و يخطفنا من بين براثن الذئاب ؟

العدو قد تعظم و اعتزّت يده ( قض 6 : 2 ) المديانيين يضحكون على خرابنا و الرب لا يتحرك المديانيون ينزلون و يتلفون غلة الأرض و لا يتركون قوتاً للحياة ( ع 4 )

أين الرب من هذا؟!

هرب رجال القوة إلى المغاير و الجبال و الحصون سكنوا الكهوف من الخوف ..

أين الله من كل هذه و لماذا هو صامت ؟؟

كانت تساؤلات تدور في ذهن جدعون و ربما سببت له صراع رهيب بين عطف الله ورقة قلبه و محبته التي يصدقها و يؤمن بها و أختبرها مراراً عديدة و بين ما يراه من تشوه و ظلم و دماء و قتلي أبرياء .. أين الرب من كل هذه ؟؟!!

أليس هذا هو ما يدور في أذهاننا عندما يأتي العدو كنهر علينا عندما نجد أنفسنا وسط ظلمه و جوره ؟؟

أحياناً نصرخ و نتظلم للرب و نقول :

أنت فين ؟ ساكت ليه على الظلم ؟

و الأصعب أنه في الغالب لا توجد إجابة صوتية ترضي و تقنع الشخص الصارخ !!

و لكن لماذا ؟

هل لأن الله لا يسمع ؟ حاشا !

هل لأن الله لا يريد أن يمد يده و ينتشلنا من الظلم ؟ لا حاشا !

أم لأن الله يرضيه ما يحدث لأحباء قلبه ؟

بالتأكيد هذا لا يعقل أبداً!!

إذاً لماذا ؟؟

كان هذا هو تساؤل جدعون و كانت الإجابة الوافية التي تلقاها هي ظهور الحضرة الإلهية له و إعلان الله ذاته له ..

"أتى ملاك الرب و جلس تحت البطمة ( أحدى ظهورات الرب يسوع له كل المجد في الجسد في العهد القديم ) التي في عفرة ..فظهر له ملاك الرب وقال له .الرب معك يا جبار البأس" قض 6 : 11- 12

أمر عجيب جداً أن يأتي الرب كل هذا الطريق و يجلس تحت بطمة و يقصد أن يعلن عن ظهوره من خلال فتح عيني جدعون أن يراه ويقول الوحي " فظهر له " ..

في الحقيقة أن ملاك الرب كان جالساً تحت البطمة كل الوقت و في الأغلب لم يراه جدعون بسبب تركيزة على أيجاد حل و هروب من المشكلة..

الرب كان موجوداً كل الوقت و جدعون يلهث في ثيابه ينظر يمينا و يساراً خوفاً ممن أن يراه المديانيين فيبطشون به و الرب يراقب كل المشهد من تحت البطمة في هدوء !! هنا جاء الوقت الذي يعلن فيه الرب عن سبب مجيئه الخاص جداً لجدعون و هنا كانت هذه أول الكلمات التي قالها له الرب " الرب معك يا جبار البأس "..

و كأن الرب كان يريد أن يقول له .. أنا أعرف تساؤلاتك يا جدعون و أفكارك و الصراع الذي تمر فيه طوال الوقت و سببه أنك لا تراني و الآن أنا أقول لك ها أنا معك أراقبك و أشجعك أنى أنا هنا أراك لا تخف فوجودي جوارك يجعلك جبار بأس ..

لم يفهم جدعون معنى كلمة "الرب معك " و لكنه وجه السؤال للرب " أسألك يا سيدي إذا كان الرب معنا فلماذا أصابتنا كل هذه و أين كل عجائبه التي أخبرنا بها آباؤنا" (ع 13 )

ترك الرب جدعون يكمل محاجته أمامه و عندما أنتهي جدعون من إلقاء مشاعر الألم التي كانت تعتصر قلبه من فرط ظلم العدو و تجبره قال له الرب "أني أكون معك " ..

في الحقيقة لم يعدنا الرب بحياة خالية من الألم و الضيق بل قالها الرب يسوع علانية " سيكون لكم ضيق " لكن قبل أن يقول هذه الكلمات الثلاثة قال شيئاً هاما أحياناً نحن نغض الانتباه عنه و هو الأهم في كل شئ " قد كلمتكم بهذا ليكون لكم فيّ سلام في العالم سيكون لكم ضيق و لكن ثقوا أنا قد غلبت العالم " يو 16 : 33

الأمر في جلائه هو أن وجود الرب في الموقف هو الذي يصنع السلام في قلب الضيق و الارتجاف .. و لكن كيف يمكن أن يترأى الرب في مثل مواقف الظلم و الاضطهاد و النزيف و لماذا لا نستطيع أن نراه ؟

الحل ببساطة أننا سنراه عندما نؤمن أنه موجود يراقب بعد المدى الذي يمكن أن يذهب إليه أيماننا الشخصي .. أن يحمل الكل .. نحن لا ننفصل عنه و نحن في قلب المشهد .. أحيانا يسمح لنا بالألم بالرغم من أن ذلك يؤلم قلبه جداً لكنه بريد أن يعلمنا عن ذاته و عن الايمان به " في كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم هو فكهم كل الأيام القديمة " أش 63 : 9..

هو يطلب منا أن نؤمن به و نتمسك به ونراه حتى في قلب الألم و التجارب و أذ كان هذا صعباً جداً دون أن نوجه عيوننا لأن تراه ..

تعلمت أن الإيمان هو أن أومن بما لا أراه لكي أستطيع أن أراه .. أن كنت غاطساً في قلب الضيق و الألم و أمنت أن أري جود الرب في أرض الاحياء فأن الرب سوف يأتي بهذا الواقع الجديد الذي سمح لي بأن أبنيه في أيماني و يستبدل به الواقع المحزن ..

لذا قال الرب " ليكون لكم فيّ سلام " أي بمعنى ثقوا أنا موجود فيها في قلبها حتى لو مشفتونيش و هذه الثقة هاتديكم سلام ".

كم هو رائع ..

يجب أن نفهم أن وجود ضيق و أضطهاد و جوع و عري و خطر و سيف ( رو 8 : 35 ) كل هذه لا تنفي حضور الله بل هو حاضر فيها ..

كلها سوف تحدث كما سبق الرب و قال لكنه سيكون فيها ..

الله يحفظنا في حدقة عينه عندما يراه أيماننا و يجعلنا نحتمي في حدقة عينه .. أن كنا لا نري عين الرب و لا نستشعر بوجوده فكيف يمكن أن يحفظنا في حدقة عينه أو يسترنا بستر جناحية ؟؟الإيمان بالرب يستحضر مشيئة الغلبة و الخروج من الضيق إلي رحب لا حصر فيه ..

متى ؟ عندما تترك الرب يقودك حتي في الضيق .. "و أيضا يقودك من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه و يملأ مؤونة مائدتك دهنا " أيوب 36 : 16

الأمر أن الرب يريد أن يدمجنا فيه و يجعلنا جسده الذي يتحرك بقوة و هذا الأمر يتطلب منا أن نراه .. عندما يأتي الضيق الذي بحسب مشيئة الله يكون الرب هو الذي يملأ التخوم الروحية للمشهد فهو يريد أن يملأ نفوس أحباؤه بالسمانة الروحية ..

السمانة الروحية هي الشعور بالاطمئنان بالرغم من صعوبة المواقف المحيطة و شكل الايمان..

كان يجب أن يفهم جدعون أن الذي يصنع الفرق فقط هو " معية الرب له " و كل الأمور الباقية الاخري غير هامة .. النظر و التحديق المستمر في المشاكل يستبعد عيون أيماننا من أن تركز على معية الرب ..يعلمنا الكتاب المقدس " إن كان الله معنا فمن علينا " أش 41 : 14 ..

لو كنا نؤمن أن الرب موجود في الموقف فسوف نقف معاً علي أبواب بيته .. كنيسته التي أسمه عليها و أمامه و سوف نصرخ إليه طالين أن يجعلنا نشعر بسلامة و تعزيات قلبه و هنا سوف تأتي قوته ..

كان هذا هو فكر يهوشافاط عندما رأى جمهور من بني عمون و مؤاب و جبل ساعير آتيين عليه و علي شعبه ..

ذكر يهوشافاط الرب بوعوده "ألست أنت إلهنا .. إذا جاء شر سيف قضاء أو و باء أو جوع ووقفنا أمام هذا البيت و أمامك لأن أسمك في هذا البيت و صرحنا إليك من ضيقنا فأنك تسمع و تخلص .. لأنه ليس فينا قوة أمام هذا الجمهور الكثير الأتي علينا و نحن لا نعمل ماذا نعمل و لكن نحوك أعيننا " 2 أخ 20 : 9- 12

جاء رد الرب علي يهوشافاط " هكذا قال الرب لا تخافوا و لا ترتاعوا بسبب هذا الجمهور الكثير لأن الحرب ليست لكم بل لله " ( ع 15 )

و هنا أختم كلماتي بالكلمات الرائعة التي تكلم بها رب المجد في

أنجيل لوقا 12 : 3 " ولكن أقوال لكم يا أحبائي لا تخافوا من اللذين يقتلون الجسد وبعد ذلك ليس لهم ما يفعلون أكثر "

الخلاصة :

· تأكد أن الرب في المشهد حتى و أن لم تراه ..و عدم رؤيتك له هى بسببك و ليست بسببه هو !

· ثق أن الرب يمسك زمام الأمور و الجميع في صالحك بالرغم من سوء شكل المنظور و أن الرب يستخدم الأحداث لكي يأتي بالنهضة الحقيقية في حياتك .. تذكر قصة البطاطس و كيف أن ثمرة القيت علي أحد أتباع الرب لإهانته نتج عنها خير و طعام لكثيرين ..

· الإيمان و الخضوع للرب هما اللذان يسوق المشهد ليصل به لمحطة السلام في الرب و التي تتم بالرب .

· لا توجد بركة دون اضطهاد و ضيق ..إذا رأيت ضيقاً يأتي على كنيسة الرب إذاً أنتظر أن تري موائد من البركة و النهضة الحقيقية تأتي على موائد حياتك ..

صلاة

سيدي الرب ..

أشكرك أنك قصدت أن تريني أنك كنت طوال الوقت تراقبني و تتابعني بعينا الأب الصالح الذي يحب أولاده و يريد أن يعلمهم الحركة و التوازن ..

أشكرك أنك دائما موجود و باق في المشهد لا تنعس ..علمني أن أراك في قلب المشهد فأهدأ و أطمئن .. نحوك عيناي ..

هبني أن أشعر بالقوة من خلال التسليم الكامل لمشيئتك الصالحة في حياتي .. اجعل تلك القوة تقودني أكثر للأيمان بك و أن تجسد وجودك أمامي ..

تلك القوة هي الشعور بأنك معي ..

هدأني فلا أتحرك في كل الاتجاهات كمن لا سند له..

أنت معي هذا يكفي و على هذا أبني أيماني أن أبواب الجحيم لن تقوي عليّ ما دمت ثابتاً فيك ..

تعال يا رب و تعهد أحباء قلبك بأنك تجعلهم يرونك بالإيمان فتزول عنهم مخاوفهم أحبك يا رب يا قوتي ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fr.boutros
Director-General
fr.boutros


ذكر
عدد المساهمات : 3017
تاريخ التسجيل : 18/11/2009

إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟   إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Icon_minitime1/2/2012, 10:26 pm

اقتباس :
أنت معي هذا يكفي و على هذا أبني أيماني أن أبواب الجحيم لن تقوي عليّ ما دمت ثابتاً فيك

تعال يا رب و تعهد أحباء قلبك بأنك تجعلهم يرونك بالإيمان فتزول عنهم مخاوفهم أحبك يا رب يا قوتي


شكرا للإطلالة المنورة المباركة
موضوع جميل وشيق
إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ 137282
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nabay.ahlamontada.com
madona
مشرفة
مشرفة
madona


انثى
عدد المساهمات : 910
تاريخ التسجيل : 04/03/2011
العمر : 49
العمل/الترفيه : مدرّسة

إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟   إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Icon_minitime23/4/2012, 2:00 pm

أنت معي هذا يكفي و على هذا أبني أيماني أن أبواب الجحيم لن تقوي عليّ ما دمت ثابتاً فيك ..

أنت معي إذن أنا أملك كلّ شيء

جميل ما نثرت داليا ، الله يبارك حياتك

إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ 3489778102

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fr.boutros
Director-General
fr.boutros


ذكر
عدد المساهمات : 3017
تاريخ التسجيل : 18/11/2009

إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟   إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Icon_minitime23/4/2012, 4:42 pm

أنظر أن تنتمى إلى القلة المختارة، ولا تسلك ببرود متمثلاً بتراخي الكثيرين.

عش كالقلة حتى تتأهل معهم للتمتع باللَّه، لأن كثيرين يدعون وقليلين يُنتخبون (مت16:20)[ii].

القديس يوحنا كاسيان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nabay.ahlamontada.com
wafaa Hana Elias
مشرفة
مشرفة
wafaa Hana Elias


انثى
عدد المساهمات : 309
تاريخ التسجيل : 10/02/2010
العمر : 57
العمل/الترفيه : معلمة-

إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟   إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ Icon_minitime26/4/2012, 3:35 pm

اقتباس :
لو كنا نؤمن أن الرب موجود في الموقف فسوف نقف معاً علي أبواب بيته .. كنيسته التي أسمه عليها و أمامه و سوف نصرخ إليه طالين أن يجعلنا نشعر بسلامه و تعزيات قلبه و هنا سوف تأتي قوته .
.
إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟ 4265128142


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إذا كان الله معنا .... فلماذا ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ترتيلة باللغة اليونانية (معنا هو الله) للاب المتوحد الارشمندريت نيقوديموس كبارنوس
» صلوا معنا :@:
» صلوا معنا
» ساهموا معنا لنكون أفضل
» رحبوا معنا ب الاختين نهى و JOIE

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 4 ) آباء وقديسون.... ( المشرفة: madona ) :: اقوال وحكم آبائية-
انتقل الى: