رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

 القائد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نورما
مشرفة
مشرفة
نورما


انثى
عدد المساهمات : 1361
تاريخ التسجيل : 13/02/2010

القائد Empty
مُساهمةموضوع: القائد   القائد I_icon_minitime15/9/2011, 11:37 am


القائد
المطران جورج خضر
تولد قائداً ولو كنت دون العشرة من عمرك أو لا تولد. تعرف أنك تحمل قضية اي قدرة على التغيير والتغيير يأتي من رؤية ما يجب ان يكون اذ الكائن لا يروقك. همك ان تخلق شيئاً جديداً، عالماً جديداً. والمادة التي بين يديك ناس بعضهم مستنير ولكن لا يحمل القضية على عاتقه أو تكون كامنة فيه وتحتاج الى من يحركها.

تحس أنت أنك مفوض لتحريكها من فهمك ومن ربك. تعرف انك مسؤول لأن ما تشعر به رسالة عليك ان تؤديها لأنك بت لا تطيق العالم الذي تراه وتسعى الى عالم جديد انت تؤمن انه سيتحقق بك وبالذين انضموا اليك. ستنشئ اذًا حاملين للقضية لن يصبحوا لك بالضرورة تابعين ولكنهم معتقدون لهذا الذي تؤمن انت به فتراهم نواة لهذا العالم الجديد الذي "أُنزل" عليك من حيث لا تعلم وتلمس انك غير مستقر على حال حتى تظهر تباشير الجدة في رفقائك لتطلع الحياة فياضة من إخلاصكم والمعرفة.
غير ان الرسالة الجديدة جلاؤها ذو شروط ولعل اهم شرط فيها الزهد بالأنا والتنزّه الكامل عن إغراء الزعامة فإن الزعامة شهوة وصاحب الشهوات تقوده شهواته ولا يقودها الحق. لذلك لا يمكن ان يصبح الأغنياء قادة لأنهم يحمّلون أنفسهم قضية وهم ذاهبون الى أنفسهم ويتعذر عليهم ان يتلقوا رسالة من فوق أنفسهم.

اذا كنت لا تريد شيئا من هذه الدنيا تقودها. اما اذا اشتهيتها فهي تخضعك لها وتموت بهذا الاشتهاء للقضية. فاذا تنزهت ترى نفسك تحت عبء التكليف وتقبل العبء لأنك أيقنت ان رسالتك اهم منك وانك جئت لتموت من أجلها كائنة ما كانت أشكال الموت. اذ ذاك، تراه طريقا الى الحياة التي تسطع على وجوه كل من الجماعة المحملة فرض العطاء والتي تقوى بالحب، بالتضحيات، بالتجرد عن المنافع، بالخدمة الموصولة من اجل الفهم وسكب الفهم وإفناء الأنا بالـ "نحن" الذي ليس تجمع افراد ولكنه كثافة اليقين أن هذا العالم مدعو الى التجدد بالتطهر والبذل وذلك كل يوم حتى لا تحصل لنا إلفة مع الكسل.

ليس المهم تنظيم الحركة التي هبت في النفوس. أتتخذ شكل ندوات أم حلقات أم إصدار كتب وما اليها. المهم الشعلة أعني النار الداخلية التي تصبح نورا فيك وفي من يأخذ عنك. وهذا هو الايمان الذي تنظر فيه الى الآتي كأنه واقع اذ المؤمن لا يقبل بالحاضر أو الجاهز ولكنه يسير الى ما لا يراه على رجاء ان يتحقق وتتبدل احوال هذا العالم.

الكون مسلّم الينا. كذلك الناس. كل منا راعٍ لأخيه حتى يصبح المرعي راعيا بدوره ويتفجر النور من كل قلب.

العالم فيه ابدًا سوء وانت المستنير تعرف ذلك ولكنك ترجو ان يتغير هذا العالم الذي تعهدته بما فيك من حماسة وبما ائتمنت عليه من توكيل. وأيقظت الناس الى وكالتهم فأحسوا بدعوتهم الى الحق وان خلاصهم بالايقاظ مجتمعين على الحب والخدمة.
الدنيا دنيا خطايا. "العالم كله تحت الشرير". ولكنك ترفض انت هذا السقوط وآمنت ان الكلام الذي كلّمك الله به قادر ان ينقي هذا العالم لأنه "نور وحياة". وغالبا ما ترى ان الخطيئة متحكمة في هذا العالم ومنتشر حكمها في كل نواحي الدنيا وفي ناس كثيرين. والوسوسات التي ينفثها فيك الشيطان هي هذه: ما نفع إنهاض البشر من كبوتهم فإنهم سيسقطون والذين يجيئون من بعدهم سيسقطون ايضا. هذا هو الراهن حتى قيام الساعة.

المهم الا تستسلم انت الى الراهن، الا تيأس من تغير الناس وقلوبهم. عندما يقول داود: "قم يا الله واحكم في الأرض" كان يعرف ان الأشرار كثر وان الخطيئة حاكمة كثيرا ومع ذلك كان يفهم ان الرب قادر على تغيير الكون وعلم ان الله يخترق القلوب اذا هي شاءت اي اذا صارت حساسة لكلماته.

أصحاب الدعوات الروحية هم عينا الذين يؤمنون ان الدنيا ليست تحت حتمية المعصية وان الطهارة ممكنة وان الله ليس قهارا للقلوب. ما قال الله ان كل اهل الدنيا سيحولونها فردوسا قبل ان نتمجد معا في القيامة.
ما جاء ابدًا في تعليمنا أو في اي تعليم ديني ان الإيمان على نمو المسكونة. "هل سأجد ايمانا على الأرض" (لوقا 18: 8). على كل هذا نحن مدعوون الى النضال وكأننا نرجو تغييرا شاملا لكل انسان ولكل الناس.

اذا قلنا اننا نكافح على الرجاء نريد ان هذا الرجاء ينزل علينا من الله ولا نقول ان كل البشر يريدون التوبة. لكن الرب حبا بالخير الذي زرعه بكلامه يلهم نفوسا بنعمته عظيمة الجهاد ومثابرة على العطاء وداعية للمشاركة الروحية بين اهل المحبة والبذل حتى يتركوا للإنسانية روح العطاء يوما فيوما ويقيموا فراديس وسط الجفاف العام.
وكأن هذه البشرية تتوق دائما الى الخير على معاصيها، كأن القاتل مثلا يحن الى المرحلة التي لم يقتل فيها، كأن البشرية يحرك فيها القديسون الأمل. القداسة حلم البشر جميعا لكن الخطيئة جذابة فتبقى الرغبة في البر حلما لا يجرؤ عليه الكثيرون. الضعف والتخاذل أقوى عند الأكثرين على ما يبدو.
في الأوساط المسيحية اذا أعلنت الكنيسة قداسة كبير من كبار البر يبتهج الكثيرون ولكن معظمهم يقول: هذا كانت له مآثر عظيمة، هذا استثنائي.
لكن هذه العظمة ليست لي وصعب لي ان اترك ملذاتي، كأن في الشعب المسيحي خطين متوازيين لا يلتقيان الا في الحلم: خط القداسة الكثيرة وخط الاهمال الكبير لأي جهاد من اجل ما يسمونه حياة عادية. عندما يدعو واعظ الى القداسة في حدتها يقول له مؤمن عنده صلاح كثير: هل تريد مني ان أكون مسيحا كأن المسيح عنده جاء يغني اغنية البر لنفسه لا ليعلمها الناس.

المسيحية في فهم كهذا تكون جاءت لتنتهي بيسوع الناصري. ولكن ما معنى قوله: "انا معكم حتى منتهى الدهر" (متى 28: 20) ان لم تعنِ اني اريد كلا منكم ان يكون مثلي. "الاعمال التي اعملها تعملونها وتعملون اعظم منها لأني ماض الى الآب" (يوحنا 14: 12). المسيحية مسحاء والا فليست شيئا. هي شخص يسوع يريد ان يكون كل مؤمن به على صورته. وهي، قبل كل شيء، ان نؤمن بان هذ ممكن لان المسيح صادق ولأنه فعال بروحه القدوس. غير ان فاعليته تقتضي تطوعا منا له.

أظن ان اخفاق عدد من المسيحيين كبير وعدم اهليتهم للمسيح ناتج من ضعف ايمانهم بقدرة المخلص على نفوسهم وبتخاذلهم امام الشهادة والاستمرار على انجيلية ارواحهم. "قم يا الله واحكم" كل نفس من نفوسنا ليرى العالم ضياءك العظيم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
George Morise
عضو نشيط
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 203
تاريخ التسجيل : 13/08/2010

القائد Empty
مُساهمةموضوع: القائِد   القائد I_icon_minitime16/9/2011, 1:29 pm

شُكراً كَثيراً لِأَجلِ هَذِهِ الكَلِمات المُتَمَيِزَة الَتي نَسَجَ مِنها الروح مَعَ تِلمِيذَهُ الثَوري المُشتَعِل الأَب المُطران جورج خِضر.. كَم تَعَزَيتُ جِداً وَتَعَلَمتُ.
مَن يَستَطيغ أَن يَقود وَيَرعي وَسطَ كُلِ هَذِهِ الأَلام المُحيطَة وَلا يَخور إِلا المُؤَيَد مِنَ الرَب الروح.. الرَب يَسوع هوَ المِثال الأَعظَم.
كَلِمَة كُنتُ قَد قَرأتَها فَأَحبَبتَها، وَهُنا أَنقِلها عَن مَوقِع القِديس سِيرافيم، وَموضوعَها الراعي (القائِد) الصالِح:
الراعي (القائِد) الصالِح

من هو الذي يتخضّب بالدموع في مخدع الصلاة يومياً.. يسامر الفجر مجاهداً مع الرب ويرافق الغروب ظافراً في معركة التجربة ؟!

من هو الذي لا تهدأ أحشاؤه، ولا تنبسط أساريره، ولا ينشد لسانه إلا في محراب مخدعه.. حيث عمق الشركة مع إلهه ؟!

من هو الذي يتغلغل في أوصاله الحنين إلى النفوس، وتترنم نفسه دائماً بترنيمة الفداء.. يقتحم صروح البُطْلِ ويهدم بناء الفساد.. رافعاً راية الظفر.. مترنِّماً عند الأفق الروحي بالغلبة الدائمة ؟!

من هو الذي رفع أكفه علاءاً، وضجت في كوامنه قوة الله، وتمخّض كيانه بالرفعة والسموّ، وافترّ ثغره عن أمثولات الحكمة ترصع جيد حياته ؟!

من هو الذي عرف محبة الآب اختباراً، وسمّر النظر في المصلوب مثالاً، وإتخذ شخص الروح القدس قائداّ ومعلماً ؟!

من طوى سفر الفتور الروحي من تاريخ حياته، ودكّ قصور الكسل في بناء شخصيته، وبنى على أنقاضها صروح العمل المثمر والخدمة الجادة المجدية ؟!

من يختلج قلبه بأمثولة البذل والتفاني كيوحنا الصارخ في برية الحياة، ويلهج لسانه بشخصية الدهور والأجيال.. كوكب الصبح المنير.. الرب يسوع المسيح، ولا يجرؤ عدوُّ من خيمته اقترابا، ناشرا كلمة الله في نفسه ومن حوله.. يعمقها في قلبه، فيعيش حليف الانتصار تواصلا ؟!

من هو الذي يشعر بحضور الرب كل حياته، فينقش على لوحة مجتمعه آثار خطوات المخلص، ويفيح منه عبير مروج روحية، وأريج ورود سماوية، وعطر محبة وإيمان وقداسة ؟!

من هو الذي ينسكب سكيبا في خدمة سيده، ويعتبر حياته وقفاً له.. مرتمياً عند قدميه.. متعلماً دروس القداسة الحقة، فيشعل ثورة في مجتمعه، ويطلق جذوة الحرب الضروس في حضوره وغيابه ؟!

من هو المتمرد على النظم والدساتير المرذولة، التي تنبعث من سطورها رائحة الخطيئة والشر، وينشر في النفوس قوانين السماء، وعربون الحياة، ويفتح أمامها مصاريع النور والحق والحياة ؟!

من يمتزج دموعا،ً ويعترك تأوّهاً، ويتألم محتسّراً على مسيرة نفوس تذهب بعيدا ؟!

من يصلب الجسد ويميت الأهواء، ويكبح الشهوات، ويصعد في معارج الله وشعوبات القدسية راتعاً بحياة المجد ؟!

من هو الذي يضع إمكانياته ومواهبه.. علمية وثقافية وأدبية وروحية عند صليب الرب يسوع، ثم يقف في الثغر، ويرمم الجدار، ويصرخ بصدق التضحية "هاأنذا يا رب. أرسلني" ؟!

من هو الذي يخمد ثورة التفرقة، والبغض، والحسد، ويزرع بذار المحبة، والانسجام، والشركة الأخوية.. فيحرّك الانتعاش، ويلهب نار النهضة ويكون حجر زاوية لا عثرة نحو وحدة روحية قوية؟!

من هو الذي يبذل قواه روحيا وجسديا في خدمة من دعاه، فيرتعب الشيطان من مرآه، مدبراً في وجوده، منهاراً إذاء مقامه عند فاديه، فيقتحم مملكة العدو، وينتشل نفوساً غريقة في الآثام ؟!

من هو الذي كما لمواعيد الله تنطلق حياته، فتنتج ثماراً يانعة يقدمها على مذبح الصلاة، معتبرا قصد الله هدف حياته ووصيته رسالة والتزام ؟!

من هو الذي يدخل مدرسة الله وهيكل السماء ومن ثم يُخرج من باطنه جدداً وعتقاء يخوض غمار الآلام، ويغوص في بحر الاضطهادات، ويكابد مرارة العذاب على دروب العالم، ليغرس راية الإيمان على كل تل عال أو في وادي منبسط ؟!

من هو الذي يهدم شموخ الكبرياء الروحية، ويحطّم معاقل الذات والأنانية في حياته، ويرمم مذبح التواضع والمحبة الغيرية، ويهيم في عبقرية الكتاب، يتعلم جوهر الحق ومعاني الحياة، فهو يعكس حياته على مرآة الله فتصوّب أشعة قداسته عليها، فتُمحي سوادها، وتزيل غبارها ؟!

من هو الذي يعتبر شخصيته آلة خزفية، تتجسد عظمة الله فيها، وتتجسم قوته في حناياها. فتنطلق بعناد في الوجود، تحمل رسالة عليا وتشفق على النفوس العطشى، وتوقد سراج الإيمان في ظلماتها، ونبراس النصرة في قلبها ؟!

من هو الذي يتمخض في الخدمة، ليلد في سيل البكاء نفوساً، تزين تاجه في سماء المجد ؟!

أين أنت يانفسي ياكل نفس.. من نصرة الحياة ؟!

هكذا يكون فعلة الحصاد.. والتاريخ يمتليء في الماضي والحاضر بمثل هؤلاء.. لا تخطئهم العين.. وهم حقا من أناروا وينيروا العالم من ظلماته.. ايليا الناري ويوحنا الصارخ في البرية وبولس رسول الأمم وّأَثناسيوس وَذَهَبي الفَم وبيشوي كامل (كاهن الرب وخادم الحصاد) والكثيرين.

أَمِـــين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نورما
مشرفة
مشرفة
نورما


انثى
عدد المساهمات : 1361
تاريخ التسجيل : 13/02/2010

القائد Empty
مُساهمةموضوع: رد: القائد   القائد I_icon_minitime20/9/2011, 10:33 pm

جزيل الشكر لكَ أخي جورج لهذه المشاركة القيّمة . و
شكرا لمرورك الكريم . وأرجو ألا تنسانا من كل ماتراه مفيد
صلواتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القائد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 5 ) الأخلاق المسيحية ....( المشرفة: madona ) :: عظات المطران جورج-
انتقل الى: