georgette ادارية
عدد المساهمات : 3446 تاريخ التسجيل : 06/02/2010
| موضوع: إنجيل ورسالة اليوم- 17/10/2010, 3:44 am | |
| Mark 12:1-12
12: 1 و ابتدا يقول لهم بامثال انسان غرس كرما و احاطه بسياج و حفر حوض معصرة و بنى برجا و سلمه الى كرامين و سافر
12: 2 ثم ارسل الى الكرامين في الوقت عبدا لياخذ من الكرامين من ثمر الكرم
12: 3 فاخذوه و جلدوه و ارسلوه فارغا
12: 4 ثم ارسل اليهم ايضا عبدا اخر فرجموه و شجوه و ارسلوه مهانا
12: 5 ثم ارسل ايضا اخر فقتلوه ثم اخرين كثيرين فجلدوا منهم بعضا و قتلوا بعضا
12: 6 فاذ كان له ايضا ابن واحد حبيب اليه ارسله ايضا اليهم اخيرا قائلا انهم يهابون ابني
12: 7 و لكن اولئك الكرامين قالوا فيما بينهم هذا هو الوارث هلموا نقتله فيكون لنا الميراث
12: 8 فاخذوه و قتلوه و اخرجوه خارج الكرم
12: 9 فماذا يفعل صاحب الكرم ياتي و يهلك الكرامين و يعطي الكرم الى اخرين
12: 10 اما قراتم هذا المكتوب الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية
12: 11 من قبل الرب كان هذا و هو عجيب في اعيننا
12: 12 فطلبوا ان يمسكوه و لكنهم خافوا من الجمع لانهم عرفوا انه قال المثل عليهم فتركوه و مضوا
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
St. Peter's First Universal Letter 1:1-25; 2:1-10
: 1 بطرس رسول يسوع المسيح الى المتغربين من شتات بنتس و غلاطية و كبدوكية و اسيا و بيثينية المختارين
1: 2 بمقتضى علم الله الاب السابق في تقديس الروح للطاعة و رش دم يسوع المسيح لتكثر لكم النعمة و السلام
1: 3 مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي بقيامة يسوع المسيح من الاموات
1: 4 لميراث لا يفنى و لا يتدنس و لا يضمحل محفوظ في السماوات لاجلكم
1: 5 انتم الذين بقوة الله محروسون بايمان لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير
1: 6 الذي به تبتهجون مع انكم الان ان كان يجب تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة
1: 7 لكي تكون تزكية ايمانكم و هي اثمن من الذهب الفاني مع انه يمتحن بالنار توجد للمدح و الكرامة و المجد عند استعلان يسوع المسيح
1: 8 ذلك و ان لم تروه تحبونه ذلك و ان كنتم لا ترونه الان لكن تؤمنون به فتبتهجون بفرح لا ينطق به و مجيد
1: 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس
1: 10 الخلاص الذي فتش و بحث عنه انبياء الذين تنباوا عن النعمة التي لاجلكم
1: 11 باحثين اي وقت او ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم اذ سبق فشهد بالالام التي للمسيح و الامجاد التي بعدها
1: 12 الذين اعلن لهم انهم ليس لانفسهم بل لنا كانوا يخدمون بهذه الامور التي اخبرتم بها انتم الان بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء التي تشتهي الملائكة ان تطلع عليها
1: 13 لذلك منطقوا احقاء ذهنكم صاحين فالقوا رجاءكم بالتمام على النعمة التي يؤتى بها اليكم عند استعلان يسوع المسيح
1: 14 كاولاد الطاعة لا تشاكلوا شهواتكم السابقة في جهالتكم
1: 15 بل نظير القدوس الذي دعاكم كونوا انتم ايضا قديسين في كل سيرة
1: 16 لانه مكتوب كونوا قديسين لاني انا قدوس
1: 17 و ان كنتم تدعون ابا الذي يحكم بغير محاباة حسب عمل كل واحد فسيروا زمان غربتكم بخوف
1: 18 عالمين انكم افتديتم لا باشياء تفنى بفضة او ذهب من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الاباء
1: 19 بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب و لا دنس دم المسيح
1: 20 معروفا سابقا قبل تاسيس العالم و لكن قد اظهر في الازمنة الاخيرة من اجلكم
1: 21 انتم الذين به تؤمنون بالله الذي اقامه من الاموات و اعطاه مجدا حتى ان ايمانكم و رجاءكم هما في الله
1: 22 طهروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الاخوية العديمة الرياء فاحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة
1: 23 مولودين ثانية لا من زرع يفنى بل مما لا يفنى بكلمة الله الحية الباقية الى الابد
1: 24 لان كل جسد كعشب و كل مجد انسان كزهر عشب العشب يبس و زهره سقط
1: 25 و اما كلمة الرب فتثبت الى الابد و هذه هي الكلمة التي بشرتم بها
2: 1 فاطرحوا كل خبث و كل مكر و الرياء و الحسد و كل مذمة
2: 2 و كاطفال مولودين الان اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به
2: 3 ان كنتم قد ذقتم ان الرب صالح
2: 4 الذي اذ تاتون اليه حجرا حيا مرفوضا من الناس و لكن مختار من الله كريم
2: 5 كونوا انتم ايضا مبنيين كحجارة حية بيتا روحيا كهنوتا مقدسا لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح
2: 6 لذلك يتضمن ايضا في الكتاب هانذا اضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما و الذي يؤمن به لن يخزى
2: 7 فلكم انتم الذين تؤمنون الكرامة و اما للذين لا يطيعون فالحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية
2: 8 و حجر صدمة و صخرة عثرة الذين يعثرون غير طائعين للكلمة الامر الذي جعلوا له
2: 9 و اما انتم فجنس مختار و كهنوت ملوكي امة مقدسة شعب اقتناء لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة الى نوره العجيب
2: 10 الذين قبلا لم تكونوا شعبا و اما الان فانتم شعب الله الذين كنتم غير مرحومين و اما الان فمرحومون
| |
|