رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

 إنجيل ورسالة اليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
georgette
ادارية
ادارية
georgette


انثى
عدد المساهمات : 3446
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

إنجيل ورسالة اليوم Empty
مُساهمةموضوع: إنجيل ورسالة اليوم   إنجيل ورسالة اليوم I_icon_minitime17/10/2010, 1:18 am

Matthew 10:1, 5-8
ثم دعا تلاميذه الاثني عشر و اعطاهم سلطانا على ارواح نجسة حتى يخرجوها و يشفوا كل مرض و كل ضعف

10: 5 هؤلاء الاثنا عشر ارسلهم يسوع و اوصاهم قائلا الى طريق امم لا تمضوا و الى مدينة للسامريين لا تدخلوا

10: 6 بل اذهبوا بالحري الى خراف بيت اسرائيل الضالة

10: 7 و فيما انتم ذاهبون اكرزوا قائلين انه قد اقترب ملكوت السماوات

10: 8 اشفوا مرضى طهروا برصا اقيموا موتى اخرجوا شياطين مجانا اخذتم مجانا اعطوا



+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

St. Paul's First Letter to the Corinthians 12:27-31; 13:1-8

: 27 و اما انتم فجسد المسيح و اعضاؤه افرادا

12: 28 فوضع الله اناسا في الكنيسة اولا رسلا ثانيا انبياء ثالثا معلمين ثم قوات و بعد ذلك مواهب شفاء اعوانا تدابير و انواع السنة

12: 29 العل الجميع رسل العل الجميع انبياء العل الجميع معلمون العل الجميع اصحاب قوات

12: 30 العل للجميع مواهب شفاء العل الجميع يتكلمون بالسنة العل الجميع يترجمون

12: 31 و لكن جدوا للمواهب الحسنى و ايضا اريكم طريقا افضل


: 1 ان كنت اتكلم بالسنة الناس و الملائكة و لكن ليس لي محبة فقد صرت نحاسا يطن او صنجا يرن

13: 2 و ان كانت لي نبوة و اعلم جميع الاسرار و كل علم و ان كان لي كل الايمان حتى انقل الجبال و لكن ليس لي محبة فلست شيئا

13: 3 و ان اطعمت كل اموالي و ان سلمت جسدي حتى احترق و لكن ليس لي محبة فلا انتفع شيئا

13: 4 المحبة تتانى و ترفق المحبة لا تحسد المحبة لا تتفاخر و لا تنتفخ

13: 5 و لا تقبح و لا تطلب ما لنفسها و لا تحتد و لا تظن السوء

13: 6 و لا تفرح بالاثم بل تفرح بالحق

13: 7 و تحتمل كل شيء و تصدق كل شيء و ترجو كل شيء و تصبر على كل شيء

13: 8 المحبة لا تسقط ابدا و اما النبوات فستبطل و الالسنة فستنتهي و العلم فسيبط

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



++++++++++++++++++++++++++++++
القديسين الصانعي العجائب والماقتي الفضة قزما ودميان وأمهما البارة ثيودوتي

Monday, 01 November 2010 00:00

إنجيل ورسالة اليوم Cosmas_and_damian "لقد جعل القدّيسان رجاءهما كلّه في السماوات، فكنزا لهما كنزا لا يسلب، فإنهما أخذا مجانا فيمنحان الأشفية للمرضى مجانا، اتّبعا قول الأنجيل فلم يقتنيا فضّة ولا ذهبا، بل كانا يمنحان إحساناتهما للناس والبهائم حتى يكونا خاضعين للمسيح في كلّ الأحوال، وهما الآن يتشفّعان بدالّة في نفوسنا" .
هذا ما تنشده الكنيسة يوم عيد القدّيسين قزما ودميان، في صلاة المساء، موجزة سيرتهما في المسيح ومبيّنة الركائز التي على أساسها نسألهما الشفاعة لدى الرب الإله.
لا نعرف الكثير عن هذين القدّيسين رغم الإكرام الواسع الذي لقياه في الشرق والغرب معا ورغم كثرة الكنائس التي شيّدت على اسميهما على مدى العصور.
كان موطنهما ناحية من نواحي أفسس في آسيا الصغرى. وثمّ من يقول أنهما ولدا في بلاد العرب .كان أبوهما وثنيا وأمهما مسيحية اسمها ثيودوتي. وقد توفي الأب وولداه بعد صغيران فربتّهما والدتهما على المسيحية وأحسنت حتى التصق اسمها بإسمي ولديها كأم بارة في الكنيسة.
تلقن قزما ودميان جملة من معارف ذلك الزمان وعلومه فبرعا فيها. لكن تنشئة أمهما لهما على حياة الفضيلة ما لبثت أن جعلتهما يفطنان إلى بطلان الفلسفة وحكمة هذا الدهر إزاء حكمة المسيح فاستصغرا المعارف العالمية النظرية ورغبا في التملؤ من محبة المسيح ولسان حالهما ما قاله الرسول بولس إلى أهل فيليبي :". . .كل ما كان لي من ربح اعتبرته خسارة من أجل المسيح، بل أني أعتبر كل شيء خسارة من أجل فضل معرفة المسيح يسوع ربّي ، فمن أجله تحمّلت خسارة كل شيء وأعتبر كل شيء نفاية لكي أربح المسيح ويكون لي فيه مقام " (3 :8 – 9). وقد أفضى بهما هذا اليقين إلى الإقبال على الطب بنية تسخير العلم للمسيح وخدمة الكلمة والعناية بالمريض. فانكبا على الدرس والتحصيل حتى برعا، بنعمة الله، أي براعة.
وبالإيمان ومحبة المسيح والطب فُتح لهذين المجاهدين باب عريض على الخدمة وتمجيد الله. فكان دأبهما رعاية المرضى، بالمّجان عملا بالقول الإلهي :"مجانا أخذتم مجانا أعطوا" (متى 10 :إنجيل ورسالة اليوم 65683. وقد سلكا في ذلك في حرص شديد حتى ليقال أن قزما خاصم أخاه دميان مرة خصاما شديدا لأنه تلقى ثلاث بيضات من امرأة كانت مريضة فأبرأها.
إلى ذلك سلك الأخوان في العفة والفقر خاضعين للمسيح في كل حال. وقد امتدت عنايتهما بالمرضى إلى البهائم لأنها هي أيضا من إبداع الله وتحت الألم.
واستمرّ قزما ودميان على هذا المنوال زمانا سخرا خلاله الأعشاب والأدوية وكل فكر وجهد محبة بالقريب فرضي الله عنهما ومنّ عليهما بنعمة الشفاء بكلمة الإيمان واللمس على منوال الرسل.
من ذلك الوقت أضحت الصلاة واسم الرب يسوع وحده الدواء الشافي لكل مرض أو عاهة تعرض لهذين القدّيسين. فتقاطر عليهما الناس من كل صوب يسألون السلامة. وكان كل قاصد لهما يحظى بالتعزية والبركة والشهادة لاسم الرب يسوع .
ثابر هذان الخادمان على عمل الله، دونما كلل، طويلا، وكانا يتجدّدان أبدا في الصلاة والصبر والاتضاع والتماس رضى العلي إلى أن رقدا في الرب ودفنا في موضع يعرف بالفرمان. وقد شيّدت فوق ضريحهما كنيسة لم ينقطع سيل المتدفقين عليهما جيلا بعد جيل، السائلين شفاعة القدّيسين، النائلين برفاتهما بركة الشفاء من عاهات النفس والجسد. أما كيف رقدا فغير معروف تماما. ففيما يؤكد بعض المصادر أنهما أستشهدا في زمن الأمبراطورين الرومانيين ذيوكليسيانوس ومكسيميانوس عام 303 للميلاد، تميل مصادر أخرى إلى القول بأنهما رقدا بسلام دون أن تعطي لذلك تاريخا محددا .

الطروباريّة
لقد منحتنا عجائب قدّيسيك الشهداء سوراً لا يُحارب أيّها المسيح الإله،
فبتوسّلاتهم شتّت مشورات الأمم، وأيّد صوالج المملكة، بما أنّك صالح وحدَك ومحبّ للبشر.
_+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



القدّيس البار في الشهداء يعقوب وتلميذاه يعقوب الشمّاس وديونيسيوس الراهب (+1520م)



إنجيل ورسالة اليوم Jamespersiaولد يعقوب في كنف عائلة فقيرة في ناحية كستوريا نشأت على التقوى. تيتّم في سن مبكّرة واضطر إلى العمل كأجير في رعاية الأغنام ليردّ عن نفسه شبح الموت جوعًا. بارك الله سعيه فأصاب في وقت قصير نجاحًا كبيرًا حتّى أصبح من أصحاب الثروات مما أثار حسد أخيه فاتهمه لدى الأتراك بأنّه وقع على كنز في الأرض، فاضطر إلى التواري والتجأ إلى مدينة القسطنطنيّة حيث عاش فقيرًا لبعض الوقت.


تعرّف على أحد البكوات الأتراك الذي مدح الإيمان المسيحي، فقرّر نتيجة ذلك الانصراف إلى الحياة الرهبانيّة فوزّع ماله على الفقراء وسافر إلى جبل آثوس وترهّب هناك، حيث قضى ثلاث سنوات، وتنسك بعدها في موضع خرب حيث قيل أنّه صارع الشيطان ست سنوات متتالية وتمكّن بنعمة الله من التخلّص من الشياطين.
ثم أن الله عزّى قلبه بشاب مجدّ جاء يشاركه الحياة النسكيّة تلميذًا، وكان لا يتناول إلا كسرة من الخبز كلّ يوم، أمّا لياليه فاعتاد قضاءها في الصلاة قوامًا.


حاز بناء لطلب رهبان الجبل المقدّس على إذن يسمح له بقبول الاعترافات مع أنّه لم يكن كاهنًا ورغم أميّته فإنّ قدرته على الإفراز حتّى في القضايا البالغة التعقيد كانت مميّزة. كان ممتلئًا حبًّا لكنّه صارمًا متطلّبًا لا سيما مع الكهنة. كان يعقوب ينتقل من دير إلى دير ينشر تعليمه النورانيّ ويصلح النسّاك المستكبرين مشجعًا المتهاونين ومساعدًا الخجلين من كشف خطاياهم بكشفها لهم وتحريرهم من وطأتها عليهم.
ترك القدّيس الدير والتجأ إلى البرية في الجبل المقدّس لينعم بأطايب الوحدة والسكون لبعض الوقت. جاءه ملاك الربّ يومًا وقدّم إليه ثلاث خبزات سوداء ليأكلها فعرف أن الربّ يدعوه إلى الاستشهاد.
ثم ترك الجبل واتجه إلى الميتيورة الغنية بالأديرة، ذاع صيت عجائبه ومواهبه فأوغر بعض الحساد صدر الأسقف أكاكيوس فوشى به لدى الحاكم التركي فأوفد الجنود وقبض عليه مع اثنين من تلاميذه، يعقوب الشمّاس وديونيسيوس المتوحّد.


استجوب الحاكم القدّيس يعقوب فلم يجد عليه ذنبًا، مع ذلك ألقاه في السجن آملاً منه أن يقدّم مالاً لقاء إفراجه عن الموقوفين، لكن الأمور تعقّدت فتعرّض هو وتلميذاه للتعذيب ثم سيق الثلاثة إلى المشنقة ونفذ فيهم حكم الإعدام بعد ذلك بقليل.


+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
لقدّيسان الشهيدان الفارسيان يوحنا الأسقف ويعقوب الكاهن المكنّى بالغيور



إنجيل ورسالة اليوم All_saints

قضى هذان القدّيسان في أيام الملك شابور الثاني الطاغي.

نشرا الإيمان واجتذبا الكثيرين، وعذّبا وقطعت هامتهما في بيت لابات.

وقيل فيما كان يوحنّا يصلي قبل ذلك بسبعة أيام ويسأل الله أن ينعم عليه ببركة الاستشهاد، إن ملاكا حضره في الحلم قائلاً "أنعم بما طلبت. اقتن ما تمنيّت!".


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://georgetteserhan.blogspot.ca/
 
إنجيل ورسالة اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إنجيل ورسالة اليوم وسنكسار اليوم
» إنجيل ورسالة اليوم وسنكسار اليوم
» إنجيل ورسالة اليوم
» إنجيل ورسالة اليوم
» إنجيل ورسالة اليوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 11 ) ليتورجيا :: القراءات اليومية-
انتقل الى: