تذكار القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى والقدّيسة بوبليا المعترفة الإنطاكيّة 9-10-2010 Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

  تذكار القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى والقدّيسة بوبليا المعترفة الإنطاكيّة 9-10-2010

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
georgette
ادارية
ادارية
georgette


انثى
عدد المساهمات : 3446
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

 تذكار القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى والقدّيسة بوبليا المعترفة الإنطاكيّة 9-10-2010 Empty
مُساهمةموضوع: تذكار القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى والقدّيسة بوبليا المعترفة الإنطاكيّة 9-10-2010    تذكار القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى والقدّيسة بوبليا المعترفة الإنطاكيّة 9-10-2010 Icon_minitime16/10/2010, 11:31 pm

لقدّيسة بوبليا
all_saints عاشت القدّيسة بوبليا في إنطاكية العظمى في زمن الأمبراطور يوليانوس الجاحد. تزوّجت وأنجبت صبيًّا ومن ثم ترمّلت. اهتمّت بابنها وربتّه تربية صالحة، فلمّا كبر وصار قادرًا على العناية بنفسه ترهّبت وصارت رئيسة لدير نسائيّ. حدث مرّة أن كان الأمبراطور يوليانوس مارًا بالقرب من الدير، فسمع جوق العذارى يرتلن "أوثان الأمم فضّة وذهب، صنع أيدي البشر..." (مزمور 134: 18)، فاغتاظ وأمر بإسكاتهن للحال. لكن القدّيسة بوبليا نفخت في الجوق الحماس فشرعت العذارى ترتلن: "ليقم الله ويتبدّد جميع اعدائه...." (مزمور 67: 2). فقبض عليها الجند وأوقفوها أمام الأمبراطور فلم تتورّع عن إتهامه بالجحود فأمر بجلدها. وقد أسلمت الروح بعد ذلك بقليل.



الرسول يعقوب بن حلفى والزوجين البارين مظفر وخالدة



الطروباريات
طروبارية القدّيس يعقوب بن حلفى
*أيها المجيد يعقوب بما أنك رسولٌ إلهي، قبلت في نفسك بنسمة نعمة الروح القدس بشكل ألسن نارية. فأضأت في العالم مثل كوكب الصبح. فحللت (أزلت) أصنام ليل كثرة الآلهة. فالآن تشفع بلا انقطاع من أجل نفوسنا.

طروبارية القدّيسين أندرونيكس أثاناسيا
*لما نسكتما بنشاطٍ كلاكما باتفاق، تزينتما بجلد الفضائل الشريفة وحلة (قميص) الفطنة المنسوجة من الله، فلذلك بصمتكما قبلتما من العلاء الترنيمة المثلثة التقديس. يا أندرونيكس مع أثاناسيا الإلهية المتألهة العزم.


القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى

james_son_of_alphaeus القديس يعقوب البار والملقب أيضا بأخي الرب (غلاطية 1: 19) ، يظن البعض بأنه هو نفسه يعقوب بن حلفى أحد رسل المسيح الإثنا عشر أو يعقوب الصغير. يعتقد بأنه قتل بسبب تمسكه بإيمانه بيسوع المسيح حوالي عام 62 م، وبحسب التقليد الكنسي فقد كان أول أساقفة أو بطاركة أورشليم وهو كاتب رسالة يعقوب أحد أسفار العهد الجديد. لقب بالبار لما كتب وتناقل عنه وعن زهده الشديد وتقشفه في الحياة.

تتعدد الآراء حول سبب تسمية يعقوب بأخي الرب (أي أخ يسوع المسيح):

البعض يعتقد بأن يوسف النجار قبل أن يخطب العذراء مريم كان أرملا وكان له أولاد من امرأته المتوفاة من بينهم يعقوب وتربى هؤلاء مع يسوع كإخوة، بينما يظن البعض بأنه كان ابن يوسف ومريم وبالتالي أخا حقيقيا ليسوع وهذا الرأي مرفوض من قبل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية لإيمانهم بدوام بتولية مريم حتى موتها.
وهناك آراء أخرى تقول بأنه كان ابن كلاوبا ومريم وهذه الأخيرة كانت ابنة خالة مريم أم يسوع (يوحنا 19: 25) ،(مرقس 15 :40).وبسبب هذه القربة دعي أخو الرب. فقد كانت هذه العادة دارجة عند اليهود حيث يلقب القريب بالأخ كما كان لوط يدعى أخاً لابراهيم (تكوين11: 27) بينما كان لوط في حقيقة الأمر ابن أخيه (تكوين 14: 16).



وفي (متى 13: 55) ترد أسماء يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا على أنها أسماء إخوة يسوع، ومن المحتمل جدا أن يكون يعقوب المذكور في الآية السابقة هو نفسه يعقوب البار. بحسب التقليد الكنسي فإن أصول يعقوب البار تنحدر من اليهودية في فلسطين وكان أول أساقفة أورشليم، وكان يعقوب يتمتع بمكانة بارزة في الكنيسة الأولى فبحسب (أعمال الرسل 15: 19-30) لعب يعقوب البار دوراً رئيسياً في تحديد مقررات مجمع الرسل الأول حوالي عام 50م حول قضية الداخلين في المسيحية من غير اليهود والتزامهم أو عدمه بتطبيق شريعة موسى، حيث حدد يعقوب بنفسه ما يتوجب عليهم التقيّد به من الناموس وهو (أن يمتنعوا عن نجاسات الأصنام ، والزنى، والمخنوق، والدم) (أعمال الرسل 15: 20).

في (أعمال الرسل 21: 18 -20) يبين كاتب السفر مكانة يعقوب الهامة حيث يخبرنا بزيارة بولس ليعقوب البار ليحدثه بحضور مشايخ الكنيسة بالأعمال التبشيرية التي قام بها في وقت لاحق. بالإضافة إلى ذلك فإن بولس الرسول في رسالته للغلاطيين وصف يعقوب بأنه أحد أعمدة الكنيسة مع بطرس ويوحنا ( غلاطية 2: 9).

عن موته يخبرنا التقليد والتراث الكنسي بأنه بعد أن بقي أسقفا لأورشليم مدة ثلاثين عاماً ثارت عليه جماعة متزمتة من اليهود بقيادة رئيس الكهنة حنان وطلبوا منه أن يجحد إيمانه، حيث أصعدوه إلى جناح الهيكل في يوم عيد الفصح ليقول لجميع الشعب أن يسوع ليس الماشيح ولكنه صرخ مجاهراً بإيمانه بيسوع المسيح قائلاً : (ماذا تريدون أن تعلموا عن يسوع إنه جالس في السموات عن يمين قدرة أبيه وهو الذي سوف يأتي جالساً على سحاب السماء لكي يدين بالعدل كل المسكونة) فصرخ اليهود (لقد ضلّ البار هو أيضا) وألقوا به من السطح ولما رأوا أنه لم يمت بعد هجم عليه أحدهم وضربه على رأسه بقطعة خشب فشجها وسقط قتيلاً عن عمر يناهز الـ 63. يعتقد أن تاريخ موته كان عام 62 م وبأنه دفن قرب الهيكل. كتب أوسابيوس القيصري نقلا عن هجزيبس أن يعقوب كان مقدسا مذ كان في أحشاء أمه على غرار يوحنا المعمدان، وتحدث عنه القديس إيرونيموس على أنه قدوة للمسيحيين في طهارة سيرته ونقاوة حياته والتزامه بواجبات الدين من صوم وعبادة وغيرها ويقول بأن يعقوب لما بلغه خبر موت المسيح أقسم بأن لا يتناول أي شيء من الطعام حتى يقوم يسوع من بين الأموات وفي يوم أحد القيامة ظهر له يسوع وأعطاه خبزاً وقال له (قُمْ كُلْ يا أخي فان ابن الإنسان قد قام).

يعتقد البعض بأن يعقوب البار عاش بحسب منهاج جماعة الناصريين حيث لم يكن يأكل اللحم أو يشرب الخمر ولم يحلق شعره أو ذقنه أبداً.

بحسب المؤرخ يوسيفس فإن دمار أورشليم عام 70 م بيد الرومان وما رافقه من ويلات على الشعب اليهودي كان عقوبة إلهية على جريمتهم بقتل يعقوب البار.

تنسب ليعقوب ليتورجية (قداس القديس يعقوب أخي الرب) والتي يعتقد أنها أول ليتورجية مكتوبة للقداس المسيحي، وبرأي الباحثين فإنها كتبت في أواخر القرن الرابع وأوائل القرن الخامس. ويظن بأن هذه الليتورجيا كانت أساس قداس كل من القدّيسين باسيليوس الكبير ويوحنا الذهبي الفم.










القدّيسين الزوجين البارين مظفر (اندرونيكوس) وخالدة (أثناسيا)

andronikus عاش مظفر (اندرونيكوس) وخالدة (أثناسيا) في مدينة إنطاكية، البعض يقول في القرن الرابع والبعض في القرن السادس. كان اندرونيكوس صائغاً ناجحاً، وقد توفرت له ولزوجته كل أسباب العيش الرغد. كانا تقيين سالكين في الفضيلة، شديدي العطف على فقراء الرب. وقد قسما ثروتهما الطائلة ثلاثة أقسام متساوية: الأول جعلاه للفقراء في شكل عطاءات مجّانية، والثاني قروضاً دون فائدة، والثالث لصناعتهما ومعيشتهما. وقد بارك الله مسعاهما فأضحى ظافر من كبار رجال المال في إنطاكية.

كان لهما ولدان، صبياً وبنتاً، فربّياهما خير تربية على محبة المسيح. وبعد ما منّ عليهما الرب بثمرة البطن اكتفيا وعاشا في العفاف. وقد استمرا على هذا النحو اثني عشر عاماً إلى أن جاء يوم فقدا فيه ولديهما دفعة واحدة.

كانت الصدمة كبيرة. فأما مظفر فتصبّر، وكان يتعزّى بكلمات أيوب: "الرب أعطى والرب أخذ فليكن اسم الرب مباركاً". أما خالدة فأبت، كراحيل، أن تتعزى، لأن ولديها ليسا بموجودين. وما كان منها إلا أن جلست عند القبر في كنيسة القديس يوليانوس تنوح وتبكي وتردد: "هنا، أيضاً، ينبغي لي أن أموت وأدفن بجانب ولديّ". فجاء إليها أسقف المدينة معزّياً فلم تتعزّ.

ثم أن القديس يوليانوس ظهر لها بنفسه، في تلك الليلة، وكان في هيئة راهب، فقال لها: "ما بالك يا بنيتي، ولماذا أنت حزينة جداً؟!". فنظرت إليه وتهيبته، ثم اندفعت تقول له متنهدة: "كيف لا أحزن يا أبانا وقد دفنت ولديّ هنا؟!" فقال لها أن ولديها في ملكوت السموات وأنهما أفضل حالاً، بما لا يقاس، مما كانا على الأرض. فأشرق وجهها وتعزّى قلبها، وتحوّلت دموع الحزن في عينيها إلى دموع فرح، فشرعت تشكر الله. وإذ حوّلت وجهها من جديد إلى حيث كان الراهب واقفاً لم تجده. فأسرعت إلى الباب تبحث عنه فلم تقف له على أثر. كان قد اختفى كما جاء.

وكان هذا الحادث إيذاناً ببدء مرحلة جديدة في حياة الزوجين مظفر (اندرونيكوس) وخالدة (أثناسيا). فلقد زهدا في الحياة الدنيا وعزما على اقتبال الحياة الرهبانية. فقاما يوزّعان ما بقي من ثروتهما على الفقراء، ثم انطلقا إلى الأماكن المقدسة للزيارة والتبرك، كما جرت العادة في ذلك الزمان. ومن هناك انحدرا إلى بلاد مصر، قاصدين الأنبا دانيال الذي كانا قد سمعا عنه الكثير. فأرسل الأنبا دانيال أثناسيا إلى دير للعذارى في تبنيّسي وأبقى اندرونيكوس عنده في الإسقيط. وهكذا بدأ الزوجان، كل على حدة، جهاداً مباركاً في مراقي حياة التوحد. وقد دام سعيهما في هذه المرحلة، أيضاً، اثني عشر عاماً بلغا بعدها قامة روحية سامية.

وتشاء العناية الإلهية أن يستأذن اندرونيكوس أباه الروحي يوماً لزيارة الأماكن المقدسة. وفي الوقت عينه خرجت أثناسيا من ديرها للغاية نفسها. ولما أرادت أن تصرف عنها الأنظار لأنه لا يوافق أن تسافر امرأة وحدها، تزيّت بزي الرجال واتخذت لنفسها اسم الراهب اثناسيوس. وفي الطريق التقيا، فعرفته ولم يعرفها لأن لون بشرتها كان قد اسودّ وأضحت نحيلة القدّ. فتبادل الراهبان بعض الكلمات، ثم قرّرا السير معاً شرط المحافظة على قانون الصمت أثناء الطريق. وبلغ الاثنان مدينة أورشليم فأكملا ما جاءا من أجله ثم قفلا عائدين إلى مصر. وفي الطريق خرجت أثناسيا عن صمتها واقترحت على اندرونيكوس أن يشتركا معاً في حياة القلاية في إحدى نواحي مدينة الإسكندرية. فذهب اندرونيكوس إلى أبيه دانيال وعرض عليه الأمر بعدما أطلعه على لقائه بالراهب أثناسيوس ونظام الصمت الذي حفظاه طوال الطريق، فأعطاه الأنبا دانيال البركة.

وهكذا عاش مظفر وخالدة معاً، من جديد، لا كزوجين بل كراهبين مجدّين مدة اثني عشر عاماً كان كل واحد منهما للآخر بمثابة الملاك الحارس يرشد رفيقه ويشدّده ويعزيه. وكان الأنبا دانيال يفتقدهما بين الحين والحين ويزوّدهما بنصائحه.

وحدث أن زار الأنبا دانيال مرة هذين المناضلين. فبعدما أمضى معهما بضعة أيام انصرف عائداً إلى قلايته. وما كاد ينصرف حتى حضرت أثناسيوس ساعة الوفاة، فأسرع اندرونيكوس إلى الأنبا دانيال فأد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://georgetteserhan.blogspot.ca/
 
تذكار القدّيس الرسول يعقوب بن حلفى والقدّيسة بوبليا المعترفة الإنطاكيّة 9-10-2010
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القدّيس يعقوب الناسك
» سنكسار 26 أيلول 2010 / تذكار انتقال القدّيس الرسول الإنجيليّ يوحنّا والقدّيس جدعون الصدّيق
» تذكار القدّيس توما الرسول المجيد
» سنكسار 23 أيلول 2010 / تذكار الحبل بالنبي يوحنا المعمدان والقدّيسة ايريس ورفقتها و القدّيستين زنتيب ومضيفة
» القديس يعقوب بن زبدي الرسول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 11 ) ليتورجيا :: القراءات اليومية-
انتقل الى: