George Morise عضو نشيط
عدد المساهمات : 203 تاريخ التسجيل : 13/08/2010
| موضوع: مِن مِليءِ القَلب.. يَتَكَلَمُ اللِسان 22/8/2010, 12:05 am | |
| † "وتعرفون الحق والحق يحرركم" “You will know the truth, and the truth will set you free” Jon. 8:32 مِن مِليءِ القَلب.. يَتَكَلَمُ اللِسان فَقَالَتْ مَرْيَمُ: "تُعَظِّمُ نَفْسِي الرَّبَّ، وَتَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي، لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ. فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي، لأَنَّ الْقَدِيرَ صَنَعَ بِي عَظَائِمَ، وَاسْمُهُ قُدُّوسٌ، وَرَحْمَتُهُ إِلَى جِيلِ الأَجْيَالِ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَهُ. صَنَعَ قُوَّةً بِذِرَاعِهِ. شَتَّتَ الْمُسْتَكْبِرِينَ بِفِكْرِ قُلُوبِهِمْ. أَنْزَلَ الأَعِزَّاءَ عَنِ الْكَرَاسِيِّ وَرَفَعَ الْمُتَّضِعِينَ. أَشْبَعَ الْجِيَاعَ خَيْرَاتٍ وَصَرَفَ الأَغْنِيَاءَ فَارِغِينَ. عَضَدَ إِسْرَائِيلَ فَتَاهُ لِيَذْكُرَ رَحْمَةً، كَمَا كَلَّمَ آبَاءَنَا. لإِبْراهِيمَ وَنَسْلِهِ إِلَى الأَبَد" تَعجَزُ الكَلِمات عَن وَصفُكِ أَيَتُها الفائِقَة مَجدُها.. المُمتَلِئَة حُباً وَمَعرِفَة وَتَواضُع.. تَغَني في حُسنُكِ عُظَماء قِديسون وَقِدِيسات فَمِن أَينَ لي أَنا الضَعيف بِحَياتي أَن يَفيضُ قَلبي تَأَمُلاً بِحَياتِك أَو أَسعي تَشَبُهاً بِكِ يا أُمِنا وَمَلِيكَتِنا بالحَقِ.
(مَنقول)
كَلِمَاتُ تَسبيحِها إِنَما دَلَت عَلي ما يَذخَرُ بِهِ مُمتَلِئاً قَلبُها وَتَعُجُ بِهِ حَياتُها .. إِذ مِنَ المِليءِ في القَلبِ يَتَكَلَمُ اللِسان، وَهَا هُوَ قَليلٌ مِما تُشيرُ إِليهِ:
+ في سِنِن مُبَكِر تَعرِف بِنِبوات الكِتاب عَن وُعودِ الله (المُمَجَد إِسمَهُ) وَمُعَامَلاتِهِ، وَتنتَظِر مَعَ كُلِ الراجِينَ خَلاص الرَب العَظيم بِإِيمان وَتصدِيق كامِلَينِ. + فَتاة صَغيرَة (صَبِيَة) وَتُدرِك وَتَختَبر ما لَم يَصل إِلَيهِ شِيوخ في العِلاقَةِ مَعَ الله مِن عُمق وَخُصوصِيَة عَجيبَة. + عَرِفَت عَنَ الله الكَثير بِسِني حَياتِها القَليلَة عَدَداً.. فَطَفَقَت بِتَهليل تُعَدِد وَتُعَدِد عَن صِفاتَ اللهِ وَعَظيمِ شَمائِلِهِ تَفصِيلاً وَإِجمالاً: مُخَلِص.. عَينَهُ عَلي المُتَضِعين لِيَرفَعَهُم.. القَدير صَانِعُ العَجائِب.. رَحيمٌ بِطَبعِهِ عَلي الدَوامِ.. يُقاوِم المُستَكبِرين بِالحَق.. يَرعي بِحِكمَة.. لا يَنسي ما وَعَدَ بِهِ شَعبَهُ، والكَثير. + صَبِيَة تَعرِفُ التَواضُع بِحَياتِها أَمامَ الرَب.. فَتُقَدِم نَفسَها حَسَناً: هُوَذا أنا أمَةُ الرَب. + حَياتُها كَما الكَنيسَة الأَرثوذُكسِيَة.. أَبائِيَة. + مَجدُها مِنَ الرَبِ مَنبَتَهُ (مَنشأهُ).
والكَثير والكَثير.. أَمين. | |
|
georgette ادارية
عدد المساهمات : 3446 تاريخ التسجيل : 06/02/2010
| موضوع: رد: مِن مِليءِ القَلب.. يَتَكَلَمُ اللِسان 22/8/2010, 4:53 am | |
| (( بواجب الاستيهال حقاً نغبط والدة الإله الدائمة الطوبى البريئة من كل العيوب أم إلهنا . يا من هي أكرم من الشيروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيارفيم التي بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياكي نعظم)) ((أيتها الصالحة حامي عن كل الملتجئين بإيمان إلى خدرك العزيز لأنه ليس لنا نحن الخطأة المنحنين من كثرة السيئات وسيط دائم عند الله في الشدائد والأحزان سواك يا أم الإله العلي لأجل ذلك نهتف لك ساجدين فأنقذي عبيدك من كل شدة )) صلوات والدة الاله وشفاعتها تكون معك اخي جورج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
nahla nicolas مجموعة الإشراف
عدد المساهمات : 474 تاريخ التسجيل : 13/01/2010
| موضوع: رد: مِن مِليءِ القَلب.. يَتَكَلَمُ اللِسان 22/9/2010, 9:29 pm | |
| أنت أرفع من السمائيين وأجل من الكاروبيم وأفضل من السيرافيم وأعظم من طغمات الملائكة الروحانيين, وممجدة اكثر من الآباء والبنين وزائدة فى الكرامة على التلاميذ الافاضل المرسلين انت فخر جنسنا بل تفتخر البتولية وبك تكرم الطهارة والعفة أنت تفضلت على الخلائق التى ترى والتى لا ترى لآجل عظة كرامة الرب الاله المسجود له الذى اصطفاك وولد منك لأن الذى تتعبد له كل البرايا سر أن تدعى له أما.من اجل هذا كرامتك جليلة وشفاعتك زائدة فى القوة والاجابة كثير | |
|