رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

 الشّوق إلى الله ( 3)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
madona
مشرفة
مشرفة
madona


انثى
عدد المساهمات : 910
تاريخ التسجيل : 04/03/2011
العمر : 49
العمل/الترفيه : مدرّسة

الشّوق إلى الله ( 3) Empty
مُساهمةموضوع: الشّوق إلى الله ( 3)   الشّوق إلى الله ( 3) I_icon_minitime13/10/2015, 12:31 am

الشّوق إلى الله حالة من الظّمأ الدّائم إلى سرّ الحضور الإلهي، وسعي صامت ودؤوب للمكوث فيه. ليس السّرّ جداراً نصطدم به فنعود أدراجنا دون أن نفهم. وإنّما هو استدعاء أعمق مكان في ذاتنا الإنسانيّة للتّأمّل في جمال الرّبّ، والدّخول معه في حوار يتدرّج من الإصغاء والتّعبير إلى الصّمت الخالص حتّى الاكتفاء بالحضور.  عندها تولد اللّغة الأخرى المعدّة للمحبّين الّذين يتمكّنون من تخطّي الزّمان والمكان ليستأنسوا بالحبيب الإلهي. والتّفاعل بين المحبوب والحبيب الإلهي ينعكس سلاماً وسكينة على المحيط الإنساني، فيدخل الفرح والسّرور إلى قلوب كثيرة عطشانة إلى سرّ الكلمة الإلهيّة.
لا يرتبط الشّوق إلى الله بالفرد وحسب وإنّما من خلاله يتحقّق حضور النّور الإلهي في العالم. هكذا نفهم تأثير آبائنا القدّيسين في محيطهم وفي  حياتنا؛ فوَهُم الغائبون في الحضور ما برحوا أصدقاء ومعلّمين لنا، يفعلون في حياتنا ويؤثّرون فيها. وهكذا نستشفّ أهمّيّة أن نُسقط من مخيّلتنا كلّ مفهوم عن الله غير ذلك الّذي لمسناه بيسوع المسيح، ألا وهو الحبّ الخالص والمجّاني. كما علينا أن ننقّي عقولنا من ثوابت دخيلة أحدثت خللاً  وتناقضاً رهيباً في مفهومنا للجوهر الإلهي، وأبعدته عن الإنسان مسافات قصيّة.
هو الّذي اشتاق أوّلاً فسعى إلينا، وظلّ مشتاقاً حتّى الرّمق الأخير، وما زال إلى الآن وسيبقى يرغب بشدّة للقاء الكلّ، داعياً الجميع إلى مساكنه الرّحيبة. وكلّ مشتاق إليه يتلمّس الطّريق المؤدّية إليه، ويحيا معه قصّة حبّ لا تنتهي، حتّى تأتي ساعة اللّقاء النّهائي، فيكتمل اللّقاء ونعاينه وجهاً لوجه. إلّا أنّ الشّوق لن يخبو والحبّ لن ينطفئ لأنّ المحبّة لا تسقط أبداً. ( 1 كور 8:13).    
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشّوق إلى الله ( 3)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشّوق إلى الله ( 8)
» الشّوق إلى الله ( 9)
» الشّوق إلى الله ( 10)
» الشّوق إلى الله ( 4)
» الشّوق إلى الله ( 5)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 5 ) الأخلاق المسيحية ....( المشرفة: madona ) :: فضائل مسيحية-
انتقل الى: