georgette ادارية
عدد المساهمات : 3446 تاريخ التسجيل : 06/02/2010
| موضوع: قراءات الغروب (العهد القديم 5/1/2012, 1:56 am | |
| التكوين 18: 20ـ33 الأمثال 16: 17ـ17: 17
وقال الرب: إن صراخ سدوم وعمورة قد كثر، وخطيتهم قد عظمت جدا
21 أنزل وأرى هل فعلوا بالتمام حسب صراخها الآتي إلي، وإلا فأعلم
22 وانصرف الرجال من هناك وذهبوا نحو سدوم، وأما إبراهيم فكان لم يزل قائما أمام الرب
23 فتقدم إبراهيم وقال : أفتهلك البار مع الأثيم
24 عسى أن يكون خمسون بارا في المدينة. أفتهلك المكان ولا تصفح عنه من أجل الخمسين بارا الذين فيه
25 حاشا لك أن تفعل مثل هذا الأمر، أن تميت البار مع الأثيم، فيكون البار كالأثيم. حاشا لك أديان كل الأرض لا يصنع عدلا
26 فقال الرب: إن وجدت في سدوم خمسين بارا في المدينة، فإني أصفح عن المكان كله من أجلهم
27 فأجاب إبراهيم وقال : إني قد شرعت أكلم المولى وأنا تراب ورماد
28 ربما نقص الخمسون بارا خمسة. أتهلك كل المدينة بالخمسة ؟ فقال: لا أهلك إن وجدت هناك خمسة وأربعين
29 فعاد يكلمه أيضا وقال: عسى أن يوجد هناك أربعون. فقال: لا أفعل من أجل الأربعين
30 فقال: لايسخط المولى فأتكلم. عسى أن يوجد هناك ثلاثون. فقال: لا أفعل إن وجدت هناك ثلاثين
31 فقال: إني قد شرعت أكلم المولى. عسى أن يوجد هناك عشرون. فقال: لا أهلك من أجل العشرين
32 فقال: لا يسخط المولى فأتكلم هذه المرة فقط. عسى أن يوجد هناك عشرة. فقال: لا أهلك من أجل العشرة
33 وذهب الرب عندما فرغ من الكلام مع إبراهيم، ورجع إبراهيم إلى مكانه
17 منهج المستقيمين الحيدان عن الشر. حافظ نفسه حافظ طريقه
18 قبل الكسر الكبرياء ، وقبل السقوط تشامخ الروح
19 تواضع الروح مع الودعاء خير من قسم الغنيمة مع المتكبرين
20 الفطن من جهة أمر يجد خيرا، ومن يتكل على الرب فطوبى له
21 حكيم القلب يدعى فهيما، وحلاوة الشفتين تزيد علما
22 الفطنة ينبوع حياة لصاحبها، وتأديب الحمقى حماقة
23 قلب الحكيم يرشد فمه ويزيد شفتيه علما
24 الكلام الحسن شهد عسل، حلو للنفس وشفاء للعظام
25 توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة وعاقبتها طرق الموت
26 نفس التعب تتعب له، لأن فمه يحثه
27 الرجل اللئيم ينبش الشر، وعلى شفتيه كالنار المتقدة
28 رجل الأكاذيب يطلق الخصومة، والنمام يفرق الأصدقاء
29 الرجل الظالم يغوي صاحبه ويسوقه إلى طريق غير صالحة
30 من يغمض عينيه ليفكر في الأكاذيب، ومن يعض شفتيه، فقد أكمل شرا
31 تاج جمال: شيبة توجد في طريق البر
32 البطيء الغضب خير من الجبار، ومالك روحه خير ممن يأخذ مدينة
33 القرعة تلقى في الحضن، ومن الرب كل حكمها
1 لقمة يابسة ومعها سلامة، خير من بيت ملآن ذبائح مع خصام
2 العبد الفطن يتسلط على الابن المخزي ويقاسم الإخوة الميراث
3 البوطة للفضة، والكور للذهب، وممتحن القلوب الرب
4 الفاعل الشر يصغى إلى شفة الإثم، والكاذب يأذن للسان فساد
5 المستهزئ بالفقير يعير خالقه. الفرحان ببلية لا يتبرأ
6 تاج الشيوخ بنو البنين، وفخر البنين آباؤهم
7 لا تليق بالأحمق شفة السودد. كم بالأحرى شفة الكذب بالشريف
8 الهدية حجر كريم في عيني قابلها، حيثما تتوجه تفلح
9 من يستر معصية يطلب المحبة، ومن يكرر أمرا يفرق بين الأصدقاء
10 الانتهار يؤثر في الحكيم أكثر من مئة جلدة في الجاهل
11 الشرير إنما يطلب التمرد فيطلق عليه رسول قاس
12 ليصادف الإنسان دبة ثكول ولا جاهل في حماقته
13 من يجازي عن خير بشر لن يبرح الشر من بيته
14 ابتداء الخصام إطلاق الماء، فقبل أن تدفق المخاصمة اتركها
15 مبرئ المذنب ومذنب البريء كلاهما مكرهة الرب
16 لماذا في يد الجاهل ثمن ؟ ألاقتناء الحكمة وليس له فهم
17 الصديق يحب في كل وقت، أما الأخ فللشدة يولد
| |
|