رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

 القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
georgette
ادارية
ادارية
georgette


انثى
عدد المساهمات : 3446
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)  Empty
مُساهمةموضوع: القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)    القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)  I_icon_minitime19/10/2010, 12:49 am


القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)  19



القديسون كليوباترا وأُوَّاُرسالشهيد ويوئيل النبي (19 تشرين الأول)

سنكسار القديس الشهيد صادوق ورفاقه المئة والعشرون والثمانية

ارتقى صادوق سدّة الأسقفية في سلفكيةبعدما كان سلفه سمعان قد استشهد قديساً إثر موجة الاضطهادات التي أمر بها شابورالثاني (342م) ملك الفرس. وكان صادوق يشبه معلمه سمعان في كل أمر. ظهر له الشهيدسمعان ذات ليلة فوق سلم مجيدة تمتد من الأرض إلى السماء وهو يقول له:"هلم يا صادوق اصعد ولا تخف! أنا صعدت البارحة وأنت تصعد اليوم". فعرفصادوق أن ساعة امتحانه قد آنت! جمع مؤمنيه وأخذ يشددهم: "تقوّوا في الرب وفيشدّة قوته. ألبسوا سلاح الله الكامل، لأنكم بهذا تصيرون نور الناس وتصونكم كلمةالحياة. لا تخافوا الموت الآتي ولا ترتعدوا! من يسق إلى الموت فليكن بطلاً ومن يبقحياً فليكن شجاعاً! سوف نموت لأجل المسيح وحق المسيح. فحالما يشهر السيف كونواأنتم مستعدين. لنشقّ الطريق إلى الملكوت إلى أن تشرق الشمس في الليل. نحن مستأهلونللاسم والمجد الأبديين...". وإن هي سوى أيام قلائل حتى ألقى الجند، بأمرالملك، القبض على مئة وثمانية وعشرين مسيحياً، كهنة وشمامسة ونساكاً، رجالاًونساء. وإذ عجز الولاة عن إكراههم على تقديم العبادة للشمس أمعنوا في تعذيبهم ثمقتلوهم بحد السيف.




طروباريةباللحن الرابع
شهداؤُك يا رب بجهادهم، نالوا منكَالأكاليل غير البالية يا إلهنا، لأنهم أحرزوا قوَّتكَ فحطموا المغتصبين، وسحقوابأسَ الشياطينَ التي لا قوَّة لها. فبتوسلاتهم أيها المسيح الإله خلصْ نفوسنا.






القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)  GetImageDetail

لقدّيس أوّارس
كان القدّيس أوّارس جندّيًا في الجيش الروماني في مصر أيام الأمبراطوريانوس،وكان مسيحيًّا متسترًا، وقد اعتاد أن يزور المسيحيين المسجونين، ليلاً،ويخدمهم مع أنّه كان يتمنّى أن يكون في عدادهم لكن الشجاعة كانت تنقصهوكان يألم من ذلك ويعجب من هؤلاء الأبطال ويغبطهم.

وحدثأن جيء بسبعة مسيحيين معًا وألقي بهم في السجن. هؤلاء توطّدت معرفة أوّارسبهم إلى أن رقد أحدهم بالربّ قبيل تقديمهم للمحاكمة. ولمّا جاؤوا بهم أمامالحاكم نظر إليهم ورآهم ستة لا سبعة فسأل: "ولكن هؤلاء ستة فأين السابع؟"،فتحرّكت نفس أوّارس الذي كان واقفًا ينظر بين الناظرين، فانبرى قائلاً:"أنا هو السابع!".

وقفالحاكم مدهوشًا إزاء جسارة هذا الجندي. وبعدما كلّمه كمن لا يحمل بادرتهعلى محمل الجد ورآه معترفًا ثابتًا على موقفه، وثارت عليه ثائرته وأمر بهأولاً. وإذ انهال عليه الجلاّد ضربًا، نظر إلى رفاقه الستة الباقين وسألهمالصلاة إلى الربّ الإله من أجله. وحالما رفع الستة أيديهم إلى السماء أحسّأوّارس بيد تعينه وتعطّل قوّة الجلدات المنصبّة عليه، وتحوّلت مرارةالعذاب، بنعمة الروح القدس، إلى عذوبة، فبات صابرًا على الآلام بفرحنواستمرّ الجلادون يمعنون في تعذيبه إلى أن أسلم الروح، أمّا رفاقه الستةفقطعت هاماتهم جميعًا.

ثم أنالجند ألقوا بجثمان أوّارس في حفرة، فجاءت امرأة فلسطينيّة المولد، اسمهاكليوباترا، ورفعته سرًّا وخبأتّه في بيتها. وإذ كانت أرملة ضابط في الجيش،طلبت من الحاكم إذنًا أن تنقل رفات زوجها إلى فلسطين، فأذن لها، فقامتوأخذت بقايا القدّيس وذهبت بها إلى قرية اسمها عدرا قريبة من قمة ثابورحيث بنت كنيسة على اسم أوّارس أودعت فيها بقاياه ذخيرة حيّة.




لقديس يوئيل النبيّ

القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)  Oct-19_St-joel-prophet
يوئيل ابن فنوئيل هو صاحب النبوّة الثانية في ترتيب الأنبياء الاثني عشرالصغار بعد هوشع. أغلب الظن أنه تنبأ في يهوذا، وربما في أورشليم بالذات.أمّا متى كان ذلك فليس الرأي واحدا. البعض يقول إنه تنبأ بعد الرجوع منسبي بابل والبعض قبله. أما أصحاب الإتجاه الأخير فيعتبرون نبوءته نموذجاًمقتضباً نحا عليه اللاحقون ووسّعوه.
يوئيل، فيما يبدو، كان رجلاًمرهف الإحساس، غيوراً على ما لله، ثاقب البصيرة، بليغاً، فصيحاً، سلسالتعبير، دقيقاً في وصفه للأحداث، واضحا.
موضوع نبوءته الاساس هو يومالربّ القريب (1 :15). وما انقطاع المياه ونكبة الجراد اللذان حلّابالبلاد سوى من علامات مجيئه، والسبب ضلال الشعب وعزوفه عن إلهه.
من هنا حثّ السيّد الربّ شعبهعبر نبيّه يوئيل أن "ارجعوا إليّ بكل قلوبكم وبالصوم والبكاء والنوح،ومزّقوا قلوبكم لا ثيابكم وارجعوا الى الربّ إلهكم لأنه رؤوف رحيم بطيءالغضب وكثير الرأفة . . ." (2 :12- 13 ). فإن هم فعلوا أرسل لهم القمحوالمسطار والزيت ورفع عنهم العار بين الأمم(2 :19). كيف لا والربّ يغارلأرضه ويرقّ لشعبه (2: 18).
وإله اسرائيل لا يقف عند هذاالحد لأن محبته لشعبه هي بلا حدود، وما أعده لهم فائق، وسيمتد ليشمل كلّالأمم، ومحبة الربّ هي هذه :"أسكب روحي على كلّ بشر فيتنبأ بنوكم وبناتكمويحلم شيوخكم أحلاما ويرى شبابكم رؤى. وعلى العبيد أيضاً وعلى الإماء أسكبروحي في تلك الأيام وأعطي عجائب في السماء والأرض دماً وناراً وأعمدةًدخان. تتحوّل الشمس الى ظلمة والقمر الى دم قبل أن يجيء يوم الربّ العظيمالمخوف. ويكون أن كلّ من يدعو باسم الربّ ينجو" (2 :28 -32 ).
هذا الكلام الكبير لم يكنليفهم إلا في نجازه، فكان تمامه في يوم العنصرة العظيم، وقد استشهد بهبطرس الرسول (أعمال 2) بعدما انحدر الروح القدس على التلاميذ بشكل ألسننارية، ووقف اليهود وسكان أورشليم متعجّبين .
يبقى أن نذكر أن للبعد الرؤيويلنبوءة يوئيل صدى في سفر رؤيا يوحنا، ليس أقله ما جاء في الاصحاح التاسععما صنعه الملاك الخامس حين بوّق وفتح بئر الهاوية "فصعد دخان من البئركدخان أتون عظيم فأظلمت الشمس والجو من دخان البئر، ومن الدخان خرج جرادعلى الأرض فأعطي سلطانا كما لعقارب الأرض سلطان . . ." ففي هذا الكلام صدىصريح لما جاء في يوئيل(2) عن ذاك الجراد الرهيب.
صورة الإله في انعطافه علىالعباد وحثّهم على التوبة ما كانت لتخرج على النحو الذي أخرجها يوئيل لولم تعتمل محبة إلهه والصلاة إليه في قلبه نارا ملتهبة تدعو الناس الى توبةصدوق إزاء إله حبّه ولا أرق .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://georgetteserhan.blogspot.ca/
 
القدّيس أوّارس الشهيد (+307م)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القدّيس الشهيد في الكهنة فلاسيوس
» نقل بقايا القدّيس الشهيد في الكهنة أغناطيوس المتوشح بالله والقدّيس ديمتريوس خيوس
»  تذكار القدّيس الشهيد أنتيباس
» شفاعة القدّيس الشهيد فانوريوس في تقليد الكنيسة
» القدّيس الشهيد في الكهنة فرح (خرالمبوس) - القرن الثالث م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 11 ) ليتورجيا :: القراءات اليومية-
انتقل الى: