رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
أهلأً بكم ونشكر الرب على بركة قدومكم
قد تكون صدفة أو بدعوة من احد اصدقائك ,
ولكن مجرد وصولك الى هذه الصفحة من موقع رعيتنا المباركة ، إعلم ان الله قد رتب لك ولنا هذا اليوم لنلتقي.

اضغط على خانة( تسجيل ) إن لم تكن مسجل سابقاً واملأ الإستمارة كما يظهر امامك .وسيصلك الى الهوتميل رسالة من المنتدى تدعوك لتفعيل عضويتك . قم بهذا وادخل بعدها للمنتدى بسلام .

أواضغط على خانة ( الدخول ) ان كنت مسجل سابقاً واكتب اسم الدخول وكلمة السر وشاركنا معلوماتك وافكارك .


المدير العام
+ الأب بطرس
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ارثوذكسي انطاكي لنشر الإيمان القويم
 
الرئيسيةآية لك من الربالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
حتّى لا تفقدوا البركة، الّتي منحكم إيّاها الله، جاهدوا وحاربوا، حتّى تتمثّلوا كلّ فكر يلهمكم به، واطردوا كلّ فكر يقتلكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) في أعاصير زماننا، من الواجب أن نبقى صاحين. هذا أوّل شيء أطلبه منكم: اسمعوا كلمة الإنجيل، كونوا صاحين، ولا تكونوا أولادًا في أذهانكم. (القدّيس صفروني الآثوسيّ) إنّ أبي الرّوحيّ نصحني ألّا أقرأ أكثر من بضع صفحات، في اليوم: ربع ساعة، نصف ساعة، إنّما أن أُطبّق، في الحياة اليوميّة، ما أقرأ. (القدّيس صفروني الآثوسيّ)
نشكر زيارتكم أو عودتكم لمنتدانا فقد اسهمتم باسعادنا لتواجدكم بيننا اليوم .

 

 القدّيس حنانيا الدمشقيّ والقدّيس رومانوس الحمصيّ المرتّل والقدّيسين المرتلين يوحنا كوكوزاليس وغريغوريوس دومستيكوس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
georgette
ادارية
ادارية
georgette


انثى
عدد المساهمات : 3446
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

القدّيس حنانيا الدمشقيّ والقدّيس رومانوس الحمصيّ المرتّل والقدّيسين المرتلين يوحنا كوكوزاليس وغريغوريوس دومستيكوس Empty
مُساهمةموضوع: القدّيس حنانيا الدمشقيّ والقدّيس رومانوس الحمصيّ المرتّل والقدّيسين المرتلين يوحنا كوكوزاليس وغريغوريوس دومستيكوس   القدّيس حنانيا الدمشقيّ والقدّيس رومانوس الحمصيّ المرتّل والقدّيسين المرتلين يوحنا كوكوزاليس وغريغوريوس دومستيكوس I_icon_minitime16/10/2010, 10:57 pm

القدّيس رومانوس الحمصيّ المرتل l
Friday, 01 October 2010 00:10

القدّيس حنانيا الدمشقيّ والقدّيس رومانوس الحمصيّ المرتّل والقدّيسين المرتلين يوحنا كوكوزاليس وغريغوريوس دومستيكوس 9679530
القدّيس رومانوس الحمصيّ


ولد في حمص وصار شماس كنيسة بيروت، ثم انتقل إلى مدينة القسطنطينيّة في أيام الأمبراطور أناستاسيوس الأول والبطريرك أوفيميوس (490 – 496م).


كان منذ نعومة أظفاره، مشتعلاً بحب الله، سالكًا في الفضيلة، أمينًا على خدمة والدة الإله، مثابرًا على طقوس الكنيسة. رغبته في تمجيد والدة الإله كانت جامحة، لكن مواهبه ومقدرته الصوتيّة كانت دون طموحاته، حدث مرّة خلال سهرانية عيد الميلاد المجيد، في كنيسة بلاشيرن في القسطنطينيّة، أن ظهرت له والدة الإله وفي يدها درج ناولته إياه ليأكله وحالما ذاقه ملأت حلاوة فائقة فمه فصعد على المنبر وراح يرتل قنداق الميلاد ومنذ ذلك الحين تدفّقت موهبة الروح القدس فيه واستمرت إلى يوم رقاده. وقد أخرج عددًا هائلً من الأناشيد غطى معظم أعياد السنة الليتورجيّة. ورومانوس هو مبدع الأناشيد المعروفة بالقنداق، يُقال أنّه أنتج ألفًا من هذه الصلوات لم يبق منها إلا ثمانون.


يُذكر أنّه هو أول من اعتاد أن يضع حرف (T) باليونانيّة قبل اسمه والحرف يشير إلى عبارة التي تعني الحقير أو الذليل. هذه العلامة ذاتها اعتمدها الأساقفة فيما بعد فجاءت بشكا صليب صغير.
رقد القدّيس رومانوس في الربّ في مدينة القسطنطينيّة، شمّاسًا في الكنيسة العظمى، في العام 530 للميلاد.

القدّيس حنانيا الرسول

الطروبارية
بنِعمةِ النُّورِ المثلَّثِ الشُّموسِ امتلأتْ، لبولسَ إناءِ المسيحِ المختار يا حنانيا الرَّسول أنرتْ. فلحسنِ العبادة، بالكلمة كرزتَ، ونعمةَ الخلاصِ بالجهادِ أدركتَ. فامنح بها العطايا للذينَ يمدحونكَ.


للتسابيحِ السماوية بوقَ الإلهامِ أصبحت،كنيسةَ المسيحِ بالأنغامِ والأناشيد الإلهية أبهجت. بإشراقِ العذراءِ قد ازددتَ إلهامًا، عُرفتَ في الأقطارِ للتَّسابيحِ إمامًا. فيا رومانسُ البار، بشوقٍ نكرمك

---------------------------------------------------------------------

القديس رومانوس المرنم

هذه القصة تناسب الجميع ، خصوصاً الأعمار من 10 إلى 13 سنة

قصة ترنيمة الميلاد
القدّيس رومانوس المرنّم العذب

الخِدمُ الكنسيّة التي نسمعها في كنيستنا اليوم قديمة جداً .

نسمع اليوم الكلمات والصلوات والترانيم عينها التي كانت تُتلى منذ 1000 سنة أو حتى 1500 سنة ، ولو بلغّة مختلفة .

هذه الخدم لم يؤلفها شخص واحد في وقت ما .

بل أصبحت ما هي عليه بالتدرج ، فلقد أُضيفت المناسبات وتفاصيل الخدم واحدة تلو الأخرى .

كتب العديد من الرجال والنساء القدّيسين الترانيم والصلوات فلاقت إعجاب المؤمنين لدرجة أنها أصبحت جزءاً من الخدم .

لم تثبت الخدم الكنسيّة في شكلها الحالي إلا بعد مئات السنين من النمو .

سنسمع اليوم قصة قدّيس نظم بعض أشهر الترانيم في كنيستنا وهي التي نرتلّها في عيد الميلاد .

أسم هذا القديس كان رومانوس المرنّم العذب .

ولد رومانوس في سورية في القرن الخامس للميلاد .

لم يكن والداه من الأغنياء ولا من المعروفين ، لكنهما كانا مسيحيَين تقيَّين ومحبَّين .

نما رومانوس على محبة الله .

فلما كَبُرَ صار يخدم في الهيكل ومن ثم عُيّن مرتلاً وقارئاً في الكنيسة : أولاً في موطنه في مدينة بيروت وثانياً في القسطنطينية .

أراد رومانوس أن يخدم الله بأفضل ما عنده ؛ فكان يُصلّي كثيراً ؛ وكان أول من يحضر إلى الكنيسة وآخر من يغادرها .

يضيء القناديل بكل وقار أمام إيقونات القدّيسين الذين كان يحبّهم كثيراً .

كذلك كان يحب جوقة الكنيسة كثيراً ويفرح دائماً عندما يطلبون منه أن يرتّل .

في تلك الأيام كانت خدمة السَحَر التي تقام في أيام الأعياد تختلف عن خدمة السحر في أيامنا .

فخلال الخدمة كانت ترتَّل المزامير وآيات من العهد القديم ومن ثم يتقدم أحد المرتلين إلى وسط الكنيسة ويُنشد ترنيمة تُعرف بالـ” كونتاكيون ” وهي تُفسِّر معنى الحدث المحتفى به في العيد .

في أغلب الأحيان كان المرتلّون يرتجلون ، أي يُفكرون بالكلمات وهم يتلون الترنيمة دون سابق تحضير ، وكان المؤمنون يرتلّون آخر المقطع جواباً للترنيمة .

بالطبع ، كان الناس يقدّرون المرتلين البارعين لأنه عليهم أن يعرفوا الموسيقى جيداً بالإضافة إلى كونهم متعلمين وموهوبين ليتمكّنوا من نظم ترانيم جميلة بسرعة .

كان هذا منصباً شريفاً وكل من يشغله كان يتلقى أجراً مرتفعاً .

أُعجب بطريرك القسطنطينية بالمرتل الجديد والشاب رومانوس .

وإذ رأى سيرة حياته الفاضلة وتفانيه في خدمة الكنيسة ، نصبَّه وفي وقت قصير قارئاً ومرتلاً بأجرة في أعظم كنيسة في القسطنطينية ـ آجيا صوفيا ـ أي الحكمة الإلهية .

زملاؤه المرتّلون ، لم يرق لهم الأمر .

كانوا فخورين بأصواتهم وبقدرتهم على نظم الترانيم واستاؤوا لمجيء مرتل جديد لا خبرة له يتلقى الأجر نفسه .

اقترب عيد الميلاد وفتحت ـ آجيا صوفيا ـ أبوابها لاستقبال جموع المؤمنين .

في ليلة الميلاد ، بشكل خاص ، كان يُحتفل بخدمة الغروب ، لأن الأمبراطور وحاشيته كانوا يحضرون الخدمة وكان البطريرك هو الذي يخدم الصلاة .

عندما حان الوقت للمرتل أن يتقدم لينشد ترنيمة الميلاد خاصته ، دفع فجأة المرتلون الغيّورون برومانوس إلى وسط الكاتدرائية قائلين له بسخرية :
” أنت تتلقى الراتب عينه الذي نتلقاه نحن ، هيا رتّل ترتيلة لائقة ” ! .

شعر رومانوس بالشلل .

الكل كانوا يحدّقون فيه وينتظرون .

جَفّ حلقه , ولم يستطع أن يجد ولا فكرة واحدة ، ولا صوت خرج من شفتيه .
في الصمت ، انتظر الناس مبتسمين ومتمتمين .

أخيراً ، اغرورقت عينا رومانوس بالدموع ، وهرب محاولاً الإختباء وراء جوقة المرتلين .

عندما انتهت الخدمة ، بقي رومانوس لوقت طويل وحيداً في ظلمة الكاتدرائية الفارغة .

كان عبير البخور يملأ الجو وأضواء القناديل ما زالت تتلألأ أمام الإيقونات .

انجذبت عينا رومانوس إلى إيقونة والدة الإله , فأخذ يصلي : ” أيتها الأم الحنون ، ساعديني , لا أجد الكلمات المناسبة وشفتاي صامتتان , كيف يمكنني أن أمجِّد إبنك المولود جديداً ..؟ ”

عاد رومانوس إلى بيته في وقت متأخرٍ من الليل ، وقد عزّته صلاته الطويلة في الكنيسة وخلد إلى سريره .

أثناء رقاده ، رأى رؤيا : والدة الإله تدخل إلى غرفته .

كانت تحمل في يدها دَرْجاً صغيراً من الورق ، وقالت له بلطف وهي تقترب منه : ” افتح فمك ” .

فتح رومانوس فمه .

فوضعت الدَرْجَ فيه وأمرته أن يبتلعه .

أطاع رومانوس واستفاق على الأثر .

كانت غرفته فارغة ، لكن قلبه كان ينبض بفرح عظيم وحماسة ، أما عقله فكانت تزدحم فيه كلمات جميلة ومقدّسة .

هذا كان في صباح عيد الميلاد ، فأسرع رومانوس إلى كنيسة الحكمة الإلهية ليحضر السحر .

وفي الوقت الذي يجب أن يتقدم فيه أحد المرتلين ويرتجل ترنيمة ، تقدّم رومانوس إلى الأمام دون تردّد .

لم يكن خائفاً ، اليوم ، ولم يتردد في التفكير : فمن شفتيه انفجرت ترنيمة جميلة ، وكلمات لم يُسمع بها من قبل ترتبت بالشكل التالي :

” اليوم العذرء تلد الفائق الجوهر ،

والأرض تقرّب المغارة لمن هو غيرُ مقترب إليه ،

الملائكة مع الرعاة يمجدون ،

والمجوس مع الكوكب في الطريق يسيرون ،

لأنه ولد من أجلنا صبيٌ جديدٌ ،

الإله الذي قبل الدهور ” .

لم يكن أحد قد سمع هذه الترنيمة من قبل ، ولكنها كانت جميلة لدرجة أن الجوقة والمؤمنين بأجمعهم ردّدوا الجملة الأخيرة :

” لأنه ولد من أجلنا صبيٌ جديدٌ، الإله الذي قبل الدهور”

وما أن انتهت الخدمة حتى أسرع البطريرك نحو رومانوس وسأله من علّمه هذه الترنيمة الجميلة ..؟

فسرد له رومانوس ، بكل تواضع ، الرؤية العجائبية التي عاينها والهدّية التي تلقاها .

استعمل القدّيس رومانوس هذه الهبة بشكر بقية حياته .

ولقد أنمى هذه الموهبة المعطاة له من فوق ونظم عدداً من الترانيم الجميلة .

واليوم عندما تحضر الخدم الكنسية في معظم الأعياد الكبرى ، يمكنك أن تكون متأكداً أن بعض الصلوات التي تسمعها كتبها القدّيس رومانوس .

تُعيّد الكنيسة للقدّيس رومانوس في الأول من تشرين الأول .

منقول من موقع عائلة الثالوث القدوس
دير القدّيس يوحنّا المعمدان ودير القديس سلوان الآثوسيّ



\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لقدّيس حنانيا الرسول
Friday, 01 October 2010 00:00

القدّيس حنانيا الرسول

هو حنانيا، التلميذ المذكور في الاصحاح التاسع من سفر أعمال الرسل.

كان حنانيا في دمشق عندما جاءها شاول من أورشليم مزوّداً برسائل من رئيس الكهنة إلى الجماعات اليهوديّة في دمشق حتى إذا ما وجد أناساً تبعوا يسوع المسيح، رجالاً ونساء، ساقهم موثقين إلى أورشليم، لأن اليهود هناك كانوا يعودون في شؤونهم الناموسيّة إلى رئيس الكهنة في أورشليم.

وفي الطريق ظهر الربّ لشاول وأنّبه الربّ لاضطهاده المسيحيين ودخل مدينة دمشق لا يبصر منتظراً رسولاً من عند الله وهو يصلي. هذا الرسول الذي بعث به الربّ يسوع المسيح إلى شاول هو إيّاه حنانيا الذي نحتفل بتذكاره اليوم.

جاء في سفر أعمال الرسل أنّ الربّ قال لحنانيا في رؤيا أن يذهب إلى الزقاق المسمّى المستقيم ويسأل عن شاول لكي يشفيه، عند ذلك تهيّب حنانيا للأمر لأنّ شاول كان معروفاً كم من الشرور صنع بالقدّيسين الذين في أورشليم وهو جاء إلى دمشق ليكمل على القدّيسين هناك. لكنّ الربّ هدّأ من روع حنانيا وأخبره بأن بولس سيكون إناءً مختارًا ليحمل اسم الربّ أمام أمم وملوك بني إسرائيل. فمضى حنانيا كما أمره الربّ ودخل البيت ووضع يديه على شاول وأعاد له بصره وقام فاعتمد وتناول طعاماً فتقوّى.

كما ورد في التراث أنّه أحد الرسل السبعين وأنّه جُعل أسقفاً على دمشق وبشّر بالكلمة في بيت جبرين الفلسطينيّة وأتى بالعديد من الوثنيين إلى الإيمان، وأعطاه الله موهبة صنع العجائب، ويقال أن عمله البشاريّ في بيت جبرين كلّفه حياته وأنّه مات رجماً.

طروبارية القدّيس حنانيا

أيّها الرسول القديس حنانيا،

تشفّع إلى المسيح الإله أن يُنعم بغفران الزلّات لنفوسنا.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://georgetteserhan.blogspot.ca/
 
القدّيس حنانيا الدمشقيّ والقدّيس رومانوس الحمصيّ المرتّل والقدّيسين المرتلين يوحنا كوكوزاليس وغريغوريوس دومستيكوس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تذكار القدّيس دانيال النبي والفتية القدّيسين الثلاثة حنانيا وعازريا وميصائيل والقدّيس ديونيسيوس الجديد والقدّيس استفانوس
» تذكار القدّيس هوشع النبي والقدّيس أندراوس الكريسي والقدّيسين قوزما وداميانوس وإخوتهما
»  تذكار القدّيس ألفثاريوس ورفقته والقدّيس المعترف استفانوس والقدّيس بولس
»  القدّيس كبريانوس (مشرق) وستينا البتول والقدّيسة دامارس (لطيفة) والقدّيسين الشهداء بريموس وسكوندوس وكيرللس
» تذكار القدّيس كليمنضوس ورفيقه أغاثنجلوس - والقدّيس ديونيسيوس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رعية رئيس الملائكة ميخائيل + نابيه + أبرشية جبل لبنان :: ( 11 ) ليتورجيا :: القراءات اليومية-
انتقل الى: